• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

بدأت القوات العراقيةعملية عسكرية لاستعادة تلعفر، آخر بلدة كبيرة لا تزال في أيدي تنظيم الدولة الإسلامية، حسب مسؤولين عراقيين.
وقال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في حديث تلفزيوني أدلى به لإعلان بدء العملية إن المسلحين لديهم خيار التسليم أو الموت.
ويستهدف الجيش العراقي مدينة تلعفر بعد أن تمكن من تحرير الموصل.
وكانت تلعفر، التي تقطنها أغلبية شيعية، قد سقطت بأيدي التنظيم عام 2014.
وتقع المدينة على الطريق الذي يربط الموصل بالحدود السورية، مما جعلها خط إمداد مهما للتنظيم.
وقد قصفت طائرات عراقية مواقع للتنظيم في المدينة.
وكانت قوات الحشد الشعبي قد استولت على قاعدة جوية جنوبي المدينة في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2016.
وقال قائد عراقي كبير كان رئيس بلدية تلعفر إن ما بين 1500 إلى 2000 مسلح من تنمظيم الدولة موجودون في المدينة.
وقال العميد نجم الجبوري لوكالة أنباء رويترز إن المسلحين منهكون وبمعنويات متدنية وإنه لا يتوقع أن تقع معارك شديدة في المدينة.
ويعتقد أن عددا قليلا من السكان بقوا في تلعفر بعد أن غادرها 49 ألفا من سكانها.
وبالإضافة إلى تلغفر يسيطر تنظيم الدولة على مناطق بالقرب من حويجة ومن عانة إلى القائم في منطقة حوض الفرات.
غرقت سفينة عراقية بعد اصطدامها بأخرى في المياه العراقية، ما أدى إلى مقتل أربعة من بحارتها .
وكان على متن القطعة البحرية التي تستخدم لتوفير الإسناد للغواصين، وتحمل اسم "المسبار"، 21 بحارا تم إنقاذ عشرة منهم، وفقا للتلفزيون العراقي.
ويتواصل البحث عن ناجين.
ولم تتوفر تفاصيل عن السفينة الأخرى.
وتتبع سفينة "المسبار" سلطة الموانئ العراقية.
قال الجيش اللبناني إنه شن هجوما على آخر مواقع مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية على حدوده الشمالية الغربية مع سوريا، بينما أعلن حزب الله اللبناني عن عملية منفصلة ينفذها في منطقة القلمون بالتنسيق مع القوات الحكومية السورية.
وحشد الجيش وحدات مدفعية وقاذفات صواريخ فضلا عن الطائرات المروحية لاستهداف مواقع المسلحين قرب بلدة رأس بعلبك.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية إن رئيس الجمهورية، العماد ميشال عون، "توجه إلى مبنى وزارة الدفاع في اليرزة لمتابعة تفاصيل عملية فجر الجرود لتحرير جرود رأس بعلبك والقاع".
وفي غضون ذلك، أعلنت وحدة الإعلام الحربي التابعة لحزب الله اللبناني إن مقاتلي الحزب شنوا هجوما الجمعة بالتنسيق مع الجيش السوري على جيب يخضع لمسلحي تنظيم الدولة الإسلامية على الحدود اللبنانية السورية وسيطروا على عدد من التلال في منطقة القلمون.
وقال بيان الحزب إن مقاتليه وجنودا سوريين يضيقون الخناق على مسلحي التنظيم في تلك المنطقة الحدودية القاحلة.
ويقول الجيش اللبناني إن العمليتين منفصلتان، ولم يجر أي تنسيق بين الجانبين بشأنهما.
ونقلت وكالة رويترز عن مصادر عسكرية لبنانية قولها إن الجيش سيحارب التنظيم على الأراضي اللبنانية من دون أي تعاون مباشر مع الجيش السوري أو حزب الله.
ويقول مراقبون إن أي مؤشر على وجود عمليات مشتركة مع الجيش السوري أو حزب الله قد يهدد المساعدات الكبيرة التي يحصل عليها الجيش اللبناني من الولايات المتحدة.
وقد قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أواخر الشهر الماضي إن "بإمكان المساعدات الأمريكية أن تضمن أن يكون الجيش اللبناني هو القوة الوحيدة التي تحتاجها البلاد للدفاع عن حدودها"، لكنه لم يحدد طبيعة ومستوى الدعم والمساعدات الذي يمكن تقديمه للبنان.
وكانت السفارة الأمريكية قالت الأثنين الماضي إنها سلمت ثماني مدرعات جديدة للجيش اللبناني.
وقد شهد مطلع الشهر الجاري عملية إجلاء واسعة لآلاف السوريين، ومن بينهم مسلحون وأسرهم ولاجئون، من المنطقة الحدودية ومخيمات اللاجئين في منطقة جرود عرسال اللبنانية الحدودية وفقا لاتفاق هدنة بين حزب الله اللبناني وجبهة فتح الشام السورية.
عبرت قطر عن قلقها على سلامة مواطنيها في السعودية بعد إعادة فتح الحدود بين البلدين للسماح للقطريين بتأدية مناسك الحج في مكة.
وقال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، خلال زيارته إلى النرويج إن "السلطات السعودية لم ترد بعد على تساؤلات وزارة الشؤون الإسلامية القطرية بشأن سلامة المواطنين القطريين خلال الحج".
وأضاف في مؤتمر صحفي أن "مستوى التوتر بين البلدين و اللغة والنبرة المستخدمة لدى وسائل الإعلام السعودية أدى لنشر الكراهية ضد القطريين"، مشيراً إلى أن "ذلك يمثل مصدر قلق لنا".
وأردف "أن القطريين الذين يعبرون الحدود الآن هم مسؤولية السلطات السعودية"، مضيفاً أن أكثر من مئة قطري عبر الحدود منذ إعادة فتحها.
وفي غضون ذلك، طلبت الخطوط الجوية العربية السعودية الحصول على إذن من قطر لنقل الحجاج القطريين الراغبين في أداء فريضة الحج وذلك بعد أمر الملك السعودي، سلمان بن عبد العزيز، بجدولة 7 رحلات بطائرات ضخمة لهذا الغرض على نفقته الخاصة.
ويأتي قرار الملك السعودي بعد تقارير أشارت إلى أن القطريين لن يسمح لهم بأداء فريضة الحج جراء الأزمة الدبلوماسية بين الدوحة وجيرانها.
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن رئيس الهيئة العامة للطيران المدني السعودية، عبد الحكيم التميمي، قوله إن "هناك تنسيقاً قائماً بين هيئته والخطوط الجوية السعودية لتنفيذ تلك التوجيهات".
وفي يونيو/حزيران، قطعت السعودية وثلاث دول عربية أخرى علاقاتها الدبلوماسية مع قطر جراء مزاعم بدعمها الإرهاب، الأمر الذي تنفيه قطر.
كما فرضت هذه الدول جملة من العقوبات منها منع تسيير الرحلات الجوية من وإلى قطر، إلا أن السعودية أعلنت عن فتح الحدود بين البلدين للسماح للحجاج القطريين بتأدية مناسك الحج من دون الحصول على إذن مسبق، كما تعهد الملك السعودي باستضافتهم على نفقته الخاصة.
أنهى المعارض الإيراني البارز، مهدي كروبي، إضرابا عن الطعام والشراب بعد أن استجابت السلطات لأحد مطالبه بمغادرة عناصر الأمن منزله الذي يخضع فيه لإقامة جبرية منذ 2011.
وكان كروبي، 79 عاما، أدخل المستشفى إثر ارتفاع ضغط الدم بعد يوم من بدء الإضراب الذي بدأه للضغط على السلطات لإزالة أعوان وزارة الاستخبارات من داخل منزله، وإزالة كاميرات المراقبة التي وضعت حديثا لديه.
ويتمثل المطلب الثاني لمهدي كروبي في تحديد تاريخ لمحاكمة علنية له، مع تأكيده أنه سيحترم حكم المحكمة رغم أنه لا يتوقع محاكمة عادلة.
ولد مهدي كروبي سنة 1937 في مدينة اليكودرز في محافظة لورستان ، وهو متزوج وله ثلاثة أبناء، درس كروبي في الحوزة العلمية، وهي المراكز الدراسية التي تضم طلبة العلوم الدينية في الوسط الشيعي ثم الجامعة، وكان قد بدأ الدراسة عام 1951، وفي سنة 1972 حصل على شهادة الليسانس في الشريعة من جامعة طهران.
تولى كروبي رئاسة مجلس الشورى الاسلامي الايراني لدورتين، فالدورة الاولى لرئاسته لمجلس الشورى الاسلامي بدأت سنة 1989وانتهت سنة 1992، كما بدأت الدورة الثانية لترؤسه لمجلس الشورى الاسلامي من سنة 2000 وانتهت سنة 2004.
ويعيش كروبي تحت الإقامة الجبرية في منزله منذ مشاركته في أحداث عام 2009.
وكان قد ترشح للانتخابات الرئاسية هو والإصلاحي مير حسين موسوي مقابل الرئيس محمود أحمدي نجاد الذي فاز في الانتخابات الرئاسية لدورة ثانية، لكن كروبي وموسوي احتجا علي نتيجة الانتخابات وطالبا المواطنين وأنصارهما للخروج إلى الشوارع للاحتجاج.
ووقعت اضطرابات في العاصمة طهران أدت الي اشتباك أنصار كروبي ومير حسين موسوي مع قوات الأمن قتل وأصيب على اثرها عدد من المواطنين، وتمكنت قوات الأمن من إخماد الاحتجاجات.
وضع الرجلان قيد الاقامة الجبرية في 2011 لدورهما في الاحتجاجات التي قمعها النظام بقسوة، من دون توجيه اي تهم اليهما.
وصدر حكم قضائي في مارس/آذار الماضي ضد حسين، الابن البكر لمهدي كروبي، بالسجن ستة أشهر بتهمة "الدعاية ضد النظام" حين نشر رسالة وجهها والده للرئيس حسن روحاني يطالب فيها بمحاكمة عادلة.
وكان روحاني تعهد بعد أن حقق فوزا ساحقا في انتخابات مايو/آيار الماضي بالضغط للإفراج عن موسوي وكروبي.
لكن رئيس السلطة القضائية المتشدد آية الله صادق لاريجاني انتقد وعود روحاني بعد فترة قصيرة من الانتخابات بقوله "من أنت لتنهي الإقامة الجبرية؟".
أنهى المعارض الإيراني البارز، مهدي كروبي، إضرابا عن الطعام والشراب بعد أن استجابت السلطات لأحد مطالبه بمغادرة عناصر الأمن منزله الذي يخضع فيه لإقامة جبرية منذ 2011.
وكان كروبي، 79 عاما، أدخل المستشفى إثر ارتفاع ضغط الدم بعد يوم من بدء الإضراب الذي بدأه للضغط على السلطات لإزالة أعوان وزارة الاستخبارات من داخل منزله، وإزالة كاميرات المراقبة التي وضعت حديثا لديه.
ويتمثل المطلب الثاني لمهدي كروبي في تحديد تاريخ لمحاكمة علنية له، مع تأكيده أنه سيحترم حكم المحكمة رغم أنه لا يتوقع محاكمة عادلة.
وقال ابنه، محمد، إن والده أنهى الإضراب بعد تنفيذ السلطات لمطلبه الأول.
وكان كروبي وإصلاحي آخر هو حسين موسوي قد ترشحا للانتخابات الرئاسية التي فاز بها المرشح المحافظ آنذاك، محمود أحمدي نجاد.
وتلت تلك الانتخابات مظاهرات حاشدة شارك فيها الملايين من مناصري المعارضة مطالبين بإعادة الانتخابات بدعوى أنها كانت مزورة على نطاق واسع.
إلا أن المرشد الأعلى للثورة الايرانية، آية الله علي خامنئي، شدد على أن الانتخابات كانت نزيهة وأمر بمواجهة المظاهرات، ما أدى إلى مقتل العشرات واعتقال الآلاف من المحتجين.
أما كروبي وموسوي فلم يطلهما الاعتقال إلا قبل ست سنوات حين أثار الربيع العربي موجة احتجاجات جديدة في إيران، ويخضع كلاهما، منذ ذلك الحين، للإقامة الجبرية، دون أن توجه لهم رسميا أي تهمة.
وقالت وكالة ساهام للأنباء إن كروبي، الذي زرع له منظم لضربات القلب في وقت سابق من الشهر الجاري، قد نقل إلى مركز الشهيد رجائي لأمراض القلب في طهران نظرا لارتفاع ضغط الدم لديه.
وكان قد صدر حكم قضائي في مارس/آذار الماضي ضد حسين، الابن البكر لمهدي كروبي، بالسجن ستة أشهر بتهمة "الدعاية ضد النظام" حين نشر رسالة وجهها والده للرئيس حسن روحاني يطالب فيها بمحاكمة.
تقوم قوات الأمن السعودية منذ مدة بهدم العديد من المباني الواقعة في الجزء القديم من بلدة العوامية الواقعة في محافظة القطيف في المنطقة الشرقية الغنية بالنفط.
يبدو أن لأعمال الهدم هدفان، الأول القضاء على متشددين شيعة في البلدة، والثاني تطوير الجزء القديم من البلدة.
في الصورة الفضائية المنشورة، يبدو الدمار الناشئ عن القتال بين القوات السعودية والمسلحين الشيعة واضحا تماما ولكنه محدود في حي المسورة الواقع شمالي البلدة.
وتقول السلطات السعودية إنها تخطط لتجديد حي المسورة القديم وان سكانه، وغالبيتهم من الشيعة، سيسمح لهم بالعودة اليه.
ولكن بعض السكان يقولون إن قوات الأمن تتصرف بشكل عشوائي وان العديد من المدنيين قتلوا اثناء عمليات الإجلاء القسري وما يقال إنه اطلاق نار بين قوات الأمن ومسلحين.
الصورة من ستراتفور.
نشرت الجريدة الرسمية في مصر الخميس قرار الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالموافقة على اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية، التي تقضي بنقل ملكية جزيرتي تيران وصنافير الاستراتيجيتين بالبحر الأحمر إلى السعودية.
ونقلت وسائل إعلام مصرية القرار، الذي جاء في عدد الجريدة الرسمية رقم 33 بتاريخ 17 أغسطس/ آب 2017، ويحمل رقم 607 لسنة 2016.
يذكر أن قرارات الحكومة المصرية تصبح سارية المفعول بعد نشرها في الجريدة الرسمية، التي تصدر أسبوعيا كل خميس وفي أوقات أخرى عند الضرورة.
وتضمن القرار مادة وحيدة نصها: "ووفق على اتفاقية تعيين الحدود البحرية، بين حكومتي جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية والخطابات المبتادلة بشأنها، والموقعة في القاهرة بتاريخ 8\4\2016، وذلك مع التحفظ بشرط التصديق".
وصدر القرار بتاريخ 29 ديسمبر/ كانون الأول من عام 2016.
ووقعت الاتفاقية بين مصر والسعودية في الثامن من أبريل/ نيسان عام 2016، خلال زيارة للعاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى القاهرة، وتقضي بنقل ملكية الجزيرتين إلى السعودية.
وأقر البرلمان المصري الاتفاقية في الرابع عشر من يونيو/ حزيران 2017، بعد جدل أثارته تلك الاتفاقية في البرلمان والشارع المصري ودوائر القضاء.
وشهدت مصر مظاهرات رافضة لتلك الاتفاقية، اعتقلت الشرطة خلالها عددا من المتظاهرين.
واعتبرت أحزاب وحركات مصرية ونشطاء الجزيرتين "بقعة مُحتلة في صفقة مخزية، لم ولن يوافق عليها الشعب".
وتقع جزيرتا تيران وصنافير في البحر الأحمر، وتفصلهما عن بعضهما مسافة أربعة كيلومترات، وتتحكم الجزيرتان في مدخل خليج العقبة، وميناءي العقبة في الأردن، وإيلات في إسرائيل.
وجزيرة تيران أقرب الجزيرتين إلى الساحل المصري، إذ تقع على بُعد ستة كيلومترات عن منتجع شرم الشيخ المطل على البحر الأحمر.
وصدرت أحكام قضائية متناقضة في مصر بشأن مصرية الجزيرتين من عدمه.
وفي العشرين من يونيو/ حزيران 2017، أصدرت محكمة القضاء الإداري حكما ببطلان اتفاقية تيران وصنافير.
وقضى الحكم باستمرار نفاذ أحكام المحكمة الإدارية العليا، ببطلان الاتفاق، وعدم الاعتداد بأي أحكام قضائية، صدرت أو ربما تصدر من محاكم الأمور المستعجلة، بشأن اتفاق "جزيرتي تيران وصنافير".
لكن الحكومة المصرية أقامت دعوى قضائية أمام المحكمة الدستورية العليا، لفض تناقض الأحكام القضائية بشأن تيران وصنافير، وقررت هيئة مفوضي المحكمة تأجيل الدعوى لجلسة 18 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، لتقديم المستندات والمذكرات والمرافعة، ما يعني أن النزاع القضائي لا يزال مستمرا.
وقالت الحكومة المصرية، في يونيو/ حزيران الماضي، إن إدارتها لجزيرتي تيران وصنافير "ستستمر حفاظا على الأمن القومي المصري والسعودي"، إذا ما تم تسليم الجزيرتين للسعودية، مضيفة أن مواطنيها لن يحتاجوا إلى تأشيرة للذهاب إلى الجزيرتين.
وبحسب تقرير رسمي فإن "الجانب السعودي تفهم ضرورة بقاء الإدارة المصرية لحماية الجزر وحماية مدخل الخليج، وأقر في الاتفاقية ببقاء الدور المصري إيمانا منه بدور مصر الحيوي في تأمين الملاحة في خليج العقبة".
وقال ياسر إسماعيل، باحث متخصص في القانون الدولي، لبي بي سي إنه بنشر القرار في الجريدة الرسمية انتقلت ملكية الجزيرتين رسميا إلى السعودية.
وأضاف: "أصبحت الاتفاقية نافذة فعليا على الأرض، بمجرد نشر قرار رئيس الجمهورية في الجريدة الرسمية، لكن إذا جاء حكم المحكمة الدستورية بغير ذلك فقد يلزم الحكومة المصرية بنقض الاتفاقية، أو إعادة التفاوض بشأنها".
وأردف: "الاتفاقية بالنسبة للمحكمة الدستورية مثلها مثل أي قانون، والمحكمة الدستورية لها ولاية قضائية على مدى دستورية القوانين، لكن ذلك لن يكون ملزما للجانب السعودي، الذي قد يلجأ حينها إلى التحكيم أو القضاء الدولي".
يشار إلى أن جزيرتي تيران وصنافير غير مأهولتين بالسكان، باستثناء وجود قواتٍ تابعةٍ للجيش المصري، وقوات حفظ السلام متعددة الجنسيات منذ عام 1982.
...

سجل تعليقك الأن على المقال