• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

اكتشف علماء آثار ثلاث مقابر جديدة يرجع تاريخها إلى ألفي عام جنوبي مصر.
وعثر على المقابر الثلاثة في منطقة للمقابر في الكمين الصحراوي في محافظة المنيا.
وتضمن المقابر عددا من التوابيت الحجرية وبقايا فخارية.
وقالت وزارة الآثار المصرية إن الاكتشاف "يشير إلى أن المنطقة كانت تضم مقبرة ضخمة على مدى مدة طويلة".
وضمت إحدى المقابر، التي تم التوصل إليها عن طريق ممر ضيق شق في الصخور، أربعة توابيت تم نحتها لتصور وجها بشريا.
وفي مقبرة أخرى عثر الأثريون على ست فتحات للدفن، إحداها لطفل صغير.
ويعود تاريخ الشظايا الفخارية التي عُثر عليها في المقابر إلى ما بين الأسرة السابعة والعشرين، التي اُسست عام 525 قبل الميلاد، والحقبة الإغريقية والرومانية، التي استمرت بين عام 332 قبل الميلاد والقرن الرابع الميلادي.
وقال علي البكري، رئيس البعثة الأثرية، إن إحدى المقابر كانت تحتوي عظاما، يعتقد أنها عظام "رجال ونساء وأطفال من أعمار مختلفة".
وأضاف "كانت المقابر جزءا من مقبرة ضخمة في مدينة ضخمة، وليس لحامية عسكرية كما يشير البعض".
وفي تصريح قالت وزارة الآثار إن "الأعمال مستمرة للكشف عن المزيد من الأسرار".
ويلي الكشف أعمال حفر سابقة في نفس المنطقة بدأت عام 2015.
رفض القضاء الهولندي دعوى حركتها كنيسة في مدينة تيلبورغ ضد صناع فيلم إباحي أظهروا ممثلين أثناء ممارستهما الجنس في غرفة الاعتراف.
و قد نُشر هذا الفيديو على موقع جنسي مطلع هذا العام .
وبالرغم من اعتراف القضاء بأن الفيديو كان مسيئا إلا أنه نُشر في وقت تم فيه إيقاف العمل بالقوانين التي تُجرم التجديف.
وقد أعرب القس بكنيسة سانت جوزيف الكاثوليكية، فر جان فان نورويجين عن امتعاضه من قرار الادعاء.
كما اشتكى مسؤول آخر في الكنيسة من عدم كفاءة النظام القضائي .
وبحسب قناة أوميروب باربنت الهولندية ، فقد نُشر الفيديو أيضا على الموقع الإلكتروني لنجمة العري كيم هولاند في يناير/كانون الثاني الماضي.
.
وقد اعتذرت هولند عن الفيديو وقالت إن منتجا أجنبيا هو من نفذ الفيديو وإنه لن يظهر مجددا على موقعها .
.
كما ترأس القس نرويجين قداسا يوم الأحد لطلب المغفرة بعد ما وصفه بتدنيس الكنيسة .
.
كان مسؤولو الكنيسة قد أحالوا القضية إلى الادعاء العام الذى قال المتحدث باسمه إنه لا يمكنه أن يمضي قدما في القضية .
" الأمر مهين ولا يحترم الآخرين ، لكننا بالنظر جيدا إلى القانون لا نرى جريمة إهانة .
.
التجديف ليس جريمة و لا يمكننا اتهام أى شخص في هذه الحالة بانتهاك حرمة الكنيسة".
و يبقى الأمر الآن بيد الكنيسة لتقرر ما إذا كانت ستحرك دعوى مدنية بشأن هذا الفيديو.
وبالرغم من أنه من غير المتوقع أن يحدث هذا ، إلا أن هاري دي سوارت المسؤول البارز في الكنيسة اندهش من قرار الادعاء و أشار إلى أن صناع الفيلم اضطروا لتسلق سور الكنيسة ليتمكنوا من التصوير في غرفة الاعتراف .
و قال دي سوارت لقناة اوميروب باربنت " وزارة العدل قالت إنه يجب ان نضع لافته بعدم الدخول على باب الكنيسة حتى نتمكن من محاكمة من قاموا بمثل هذا الشيء .
إلا أنه من السخيف أن نرفع مثل هذه اللافتة على باب الكنيسة .
ويخشى فر فان نرويجين من أن يفتح هذا الفيديو الباب لمزيد من الحوادث المشابهة ويقول إن ما حدث في الكنيسة يمكن أن يحدث في أي مكان آخر .
كسبت نجمة البوب الأمريكية تايلور سويفت دعوى قضائية ضد منسق الأغاني ديفيد مولر الذي اتهمته بالتحرش الجنسي بها خلال حفل عام 2013.
وقالت هيئة المحلفين بمدينة دنفر بولاية كولورادو الأمريكية إن مولر تحرش بسويفت جنسيا عن طريق الإمساك بمؤخرتها من تحت التنورة التي كانت ترتديها خلال إحدى جلسات التصوير.
وأمرت المحكمة بمنح سويفت تعويضا رمزيا قيمته دولارا واحدا، حسب طلبها.
وكان مولر قد حاول مقاضاة سويفت، قائلا إن ادعاءاتها بأنه تحرش بها قد كلفته وظيفته، لكنه خسر الدعوى القضائية الأسبوع الماضي.
ويوم الاثنين الماضي، رفضت هيئة المحلفين أيضا ادعاءات مماثلة من قبل مولر ضد والدة سويفت، أندريا سويفت، ومندوبها لدى المحطات الإذاعية فرانك بيل.
وقالت سويفت في بيان صدر في أعقاب الحكم، إنها استخلصت من هذه التجربة في حياتها أن تدافع عن حقوقها مهما كلفها ذلك.
وأضافت: "إنني آمل أن أساعد أولئك الذين يجب أن تُسمع أصواتهم، ولذلك سأقدم تبرعات في المستقبل القريب لمنظمات متعددة تساعد ضحايا الاعتداء الجنسي على الدفاع عن أنفسهم".
وتعرضت سويفت للاعتداء في مدينة دينفر خلال إحدى جولاتها الفنية.
وتلقى مولر، الذي كان يعمل آنذاك مقدم برامج في محطة "كيغو" الإذاعية، دعوة لمقابلة سويفت قبل العرض.
وتقدمت سويفت بشكوى لمحطة "كيغو" التي فصلت مولر من عمله بعد يومين.
ويوم الجمعة الماضي، أدلى حارس سويفت الشخصي بشهادته ودعم رواية سويفت قائلا إنه رأى مولر وهو يمد يده من تحت تنورة المغنية الأمريكية.
وقال غريغ دينت لمحكمة كولورادو إنه "لم ير يده تلمسها جسديا"، لكنه "رأى يده تحت تنورتها".
يعرض منزل تاريخه يعود للقرن الرابع عشر الميلاد الكائن في لافنام في سافولك ببريطانيا، للبيع مقابل مليون جنيه إسترليني.
وتعود شهرة المنزل إلى ظهوره في الجزء الأول من سلسلة أفلام هاري بوتر، "ديثلي هولوز" حيث قتل والدا بوتر على يد اللورد فولديمورت، وفقا لأحداث الفيلم.
وتعد هذه المرة الثانية التي يعرض فيها المنزل ويحتوي على ست غرف نوم، في خمس سنوات.
وقال وسيط العقارات كارتر جوناس إنه عقار "يتمتع بأهمية تاريخية كبيرة".
وكان منزل هاري بوتر مركزا للأحداث في قرية جودريكس هولو، وهي اسم القرية الخيالية التي دارت فيها أحداث الفيلم، والتي كان سكانها يكونون مجتمعا سحريا في بريطانيا، وفقا للقصة التي كتبتها جيه كيه رولنغ.
والمنزل معروض للبيع هذه المرة مقابل 995 ألف جنيه إسترليني.
وظهر المنزل في أحداث الفيلم وأمامه مقابر وشجرة عيد ميلاد تطل من إحدى النوافذ.
ويحمل المكان اسم "دو فير" نسبة إلى اسم ثاني أكبر عائلة ثراءً بعد العائلة الملكية في القرون الوسطى.
وهناك 340 منزلا في لافنام يرجع تاريخها إلى القرون الوسطى، وما تزال بحالة جيدة.
وترجع أهمية هذا العقار التاريخية إلى أنه في عام 1651، قضت الشقيقة والشقيق الأصغر لتشارلز الثاني وجيمس الثاني فترة في هذا المنزل قيد الإقامة الجبرية فيه.
ولا يزال المنزل يحتفظ بنفس ملامحه التي أنشيء بها وتتضمن الإطارات الخشبية، والمدفأة، ودهانات الجدران، ودرج سلم صخري حلزوني نادر مع سياج من الطوب.
وقال جوناس: "لا يزال منزل دو فير يقف شامخا بين أكثر عقارات لافنام قيمة حتى يومنا هذا".
وأضاف: "ويمكن لسكانه الجدد أن يطلقوا العنان لخيالهم لاستدعاء المشاهد الكاملة لحياة هاري بوتر في هذا المنزل".
تصدر فيلم الرعب "آنابيل: الخلق" إيرادات شباك التذاكر في دور العرض في الولايات المتحدة، محققا إيرادات بلغت 35 مليون دولار في أسبوعه الأول ليتخطى أكثر من نصف تكاليف |نتاجه، حسبما قال محللون.
ويرى محللون أن الإيرادات التي حققها "آنابيل"، وهي الجزء الرابع من سلسلة "استحضار الأرواح" تعد عائدات قوية لفيلم من أفلام الرعب.
وبينما لم تشهد إيرادات دور العرض إزدهارا هذا الصيف، إلا أنه كان صيفا جيدا لشركة وورنر بروذرز، التي أنتجت "أنابيل"، ويأتي الفيلم الحربي "دنكيرك" الذي أنتجته في المرتبة الثانية في إيرادات دور العرض، محققا 11.
4 مليون دولار، حسبما قال موقع "إغزيبيتور رليشنز" المختص بعائدات دور العرض.
ويصور الفيلم، الذي أخرجه كريستوفر نولان، عملية إجلاء آلاف الجنود البريطانيين العالقين في دنكيرك في فرنسا في الحرب العالمية الثانية عام 1940.
وحقق الفيلم إيرادات عالمية بلغت 363.
6 مليون دولار حتى الآن، ولم يبدأ عرضه بعد في الصين واليابان وإيطاليا.
وجاء في المرتبة الثالثة فيلم "عملية مجنونة 2: مجنون بطبعه"، محققا 8.
9 مليون دولار.
وتدور أحداث فيلم الرسوم المتحركة حول مجموعة من الحيوانات تحاول إنقاذ موطنها من التدمير.
وهبط فيلم "البرج المظلم" من إنتاج سوني إلى المرتبة الرابعة محققا 7.
9 مليون دولار، بعد أن كان في المرتبة الأولى الأسبوع الماضي.
وجاء في المرتبة الخامسة "فيلم الأيموجي"، محققا 6.
6 مليون دولار.
توفي الفنان الكويتي الكوميدي الشهير عبد الحسين عبد الرضا.
وقالت وكالة الأنباء الكويتية إن عبد الرضا توفي، عن 78 عاما، في إحدى مستشفيات لندن الجمعة.
وكان عبد الرضا يعالج من أمراض في القلب.
وأدخل المستشفى الأربعاء الماضي بعد إصابته بجلطة أثناء وجوده في العاصمة البريطانية.
ويُنظر إلى عبد الرضا على أنه من مؤسسي الحركة الفنية في منطقة الخليج ضمن فنانين من بينهم سعد الفرج وخالد النفيسي وغانم الصالح وعلي المفيدي وإبراهيم الصلال.
وترجع بداياته الفنية الى ستينيات القرن الماضي حيث شارك في أول عمل مسرحي باللغة العربية الفصحى تحت عنوان "صقر قريش" في عام 1961، وشارك عبد الرضا في تأسيس فرقة المسرح العربي سنة 1961 وفرقة المسرح الوطني سنة 1976، كما قام في عام 1979 بتأسيس مسرح الفنون كفرقة خاصة.
وقد قدم للمسرح نحو 33 مسرحية أشهرها "باي باي لندن" و"بني صامت" و"على هامان يافرعون" و "سيف العرب"، وقد كتب أيضا بعض الأعمال المسرحية التي مثل فيها.
وأسس في سنة 1989 شركة "مركز الفنون للإنتاج الفني والتوزيع".
وفي التلفزيون، شارك في تمثيل عدد كبير من المسلسلات التلفزيونية يربو على 30 مسلسلا، من بينها "درب الزلق" و "الأقدار" الذي كتبه بنفسه، وكان آخر ظهور له في مسلسل "سيلفي 3 " في عام 2017.
وإلى جانب التمثيل المسرحي، خاض عبد الرضا تجربة الغناء والتلحين، وشارك في أداء عدد من الأوبريتات الغنائية، فضلا عن تقديم بعض الأغاني في عدد من أعماله المسرحية.
اشتهر عبد الرضا بنقده الساخر للأوضاع السياسية والاجتماعية السائدة في المنطقة العربية الذي ضمنه في العديد من أعماله المسرحية والتلفزيونية.
أدلت المغنية الأمريكية تيلور سويفت بشهادة أمام المحكمة وُصفت بأنها "مركزة، وشجاعة، ومُرضية" بشأن تعرضها للتحرش الجنسي.
وتزعم مغنية البوب الشهيرة أن الدي جيه الإذاعي السابق ديفيد مويلر تحرش بها ملامسا جسدها أثناء التقاط صور في إحدى حفلاتها عام 2013، وهو ما ينفيه مويلر.
وقالت مجلة بلبرورد "كما هو الحال في كلمات أغانيها التي تصاغ بحرفية عالية، كانت تيلور سويفت دقيقة واثقة من نفسها ومباشرة".
وعند الإدلاء بشهادتها في المحكمة، رفضت سويفت التراجع أو ترك الساحة لمحامي مويلر.
وعندما سُئلت عما إذا كانت توجه انتقادا لحارسها الشخصي، أجابت "انا أوجه النقد لموكلك الذي وضع يده أسفل تنورتي وأمسك مؤخرتي".
وشهدت سويفت بأن فريقها الأمني شاهد مويلر "يرفع التنورة"، ولكن رؤية الأمر كانت تتطلب وجود شخص على الأرض قرب خشبة المسرح "ينظر من أسفل إلى التنورة" حتى "ترى الأمر بأكمله".
ورفضت سويفت أيضا الاتهام أن الأمر التبس عليها بشأن المتحرش المزعوم قائلة "لن أسمح لموكلك أن يقول أن اللوم يقع على عاتقي".
وأضافت "كان يمسك مؤخرتي.
حدث الأمر لي.
أعلم أنه هو".
وقال جيم أسود من مجلة فراياتي "لم تجمل تيلور سويفت شهادتها"، واختارت اللحظة التي سأل فيها غابريال ماكفرلاند، محامي مويلر "لماذا لم تبد تنورتها مرفوعة أو غير منمقة في الصور".
وحينها أجابت "لأن مؤخرتي توجد في الخلف" وليس من الأمام، كما يبدو في الصورة.
وأثنى جيل كاوفمان من مجلة بيلبورد على سويفت لأنها لم تسمح لمكفلاند أن يزعزع شهادتها ورؤيتها للحادث.
ونقل كاوفمان عن سويفت قولها "حدث الأمر لي.
لدي رؤية ثلاثية الأبعاد للأحداث في مخي.
كان يمكن لي أن أعرفه من صف مكون من ألف شخص.
أعلم بالضبط من قام بالأمر.
أنا لا أقول مزاعم.
إنها الحقيقة".
وقالت كلوديا روزنباوم من "بازفيد"، التي كانت في قاعة المحكمة" إن سويفت بدت في بعض اللحظات "غاضبة" لأنها "مجبرة على تذكر تفاصيل الحادث".
ألقت السلطات السعودية القبض على المغني عبد الله الشهراني بسبب تأديته لرقصة "الداب" المعروفة خلال حفل غنائي في جنوب غرب البلاد.
وكان المغني والممثل ومقدم البرامج قام بتأدية الرقصة، التي تحظرها السلطات السعودية باعتبارها رمزًا لتعاطي المخدرات، في مهرجان الطائف.
وانتشر مقطع مصور له على وسائل التواصل الإجتماعي تداوله آلاف المستخدمين.
واعتذر الشهراني على صفحته على تويتر عن "الحركة العفوية" التي قام بها خلال المهرجان.
ويعتقد أن الرقصة ظهرت في اتلانتا بولاية جورجيا الأمريكية عام ١٩٧٠، وانتشرت كجزء من ثقافة الهيب هوب في الولايات المتحدة لكنها انتشرت بصورة واسعة في الفترة الأخيرة بعد أن قام بها فنانون ورياضيون وسياسيون بما في ذلك هيلاري كلينتون وبول ريان.
وكانت اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات التابعة للداخلية السعودية حظرت الرقصة، وحذرت من أن من يؤديها سيقع تحت طائلة القانون.
وقالت إن مروجي ومدمني المخدرات يستخدمونها بقصد "استنشاق أبخرة الماريغوانا التي تصيب متعاطيها بالهلاوس والإدمان".
ونشرت الوزارة تنبيها يحذر من تقليد الحركة باعتبارها "تحريضا على تعاطي المخدرات"، وما لذلك من أثر على الفرد والمجتمع".
وأضافت أن الإجراءات القانونية "ستتخذ تجاه من يقوم بتطبيقها سواء مشاهير أو غيرهم".
قالت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس الحائزة على جائزة الأوسكار إن تسريب صور عارية لها كان بمثابة "صدمة غير متوقعة".
ونُشرت تلك الصور، ذات الطبيعة الحميمية، على الإنترنت في عام 2014.
وفي حديث لمجلة "فوغ"، قالت لورانس "أعتقد أن الناس رأوا جوهر ما حصل على أنه جريمة جنسية، لكني لم استطع تجاوزه بعد".
وأضافت "انتهاك الخصوصية ليس قضية كبيرة لو كنت مثاليا، أما حين تكون إنسانا فإن ذلك مريع".
وذكرت أنها منذ تلك الحادثة باتت تخاف في كل مرة يتصل بها مسؤول الدعاية الخاص بها، حيث تتوقع أن مفاجأة مريعة أخرى قد حصلت.
واختارت مجلة "فوغ" لورانس لتكون نجمة الغلاف في العدد الذي يصدر في سبتمبر/ أيلول.
وتحدثت لورانس كذلك عن علاقتها بالمخرج دارين أرونوفسكي، المستمرة منذ عام.
وقد تعرفت عليه أثناء العمل بفيلم الرعب الذي أخرجه بعنوان "الأم".
وقالت إنها في العادة لا تستلطف خريجي جامعة هارفارد، لأنهم مهووسون بفكرة أنهم خريجو تلك الجامعة، مشيرة إلى أن أرونوفسكي ليس كذلك.
وتحدثت عن صعوبات واجهتها أثناء تصوير فيلم "الأم"، حيث أصيبت بضيق في التنفس كما تعرضت لكسر في أحد أضلاعها.
طالب قراصنة سرقوا سيناريو وبيانات خاصة بمسلسل "لعبة العروش" الشركة المنتجة "إتش بي أو" بدفع فدية نقدية مقابل وقف التسريبات.
ونشر القراصنة سيناريو الحلقة الخامسة التي لم تُعرض حتى الآن من الموسم الحالي من المسلسل، كما نشروا وثائق خاصة بالشركة وحلقات فيديو لبرامج أخرى تنتجها "إتش بي أو".
وزعم القراصنة أن بحوزتهم بيانات تصل مساحتها التخزينية إلى 1.
5 تيرا بايت، غير أن شركة "إتش بي أو" قالت إنها لا تعتقد أن نظام بريدها الإلكتروني تعرض للاختراق.
وذكر موقع "وايرد" الإخباري أن الوثائق المسربة حديثا تحمل عبارة "إتش بي أو تسقط"، وأن التسريبات تضمنت معلومات قانونية وعقود توظيف وملفات أخرى تخص الشركة.
وظهر إشعار المطالبة بالفدية في مقطع فيديو يحتوي على رسالة مكتوبة موجهة إلى المدير التنفيذي للشركة ريتشارد بليبر.
ولم يصرح القراصنة علنا بقدر الفدية التي يرغبون في الحصول عليها.
وجاء في النسخة المتاحة من إشعار المطالبة "مطلبنا واضح وغير قابل للتفاوض، نرغب في (.
.
.
.
) دولار مقابل وقف تسريب البيانات التي بحوزتنا".
وأضاف القراصنة "شركة إتش بي أو تنفق 12 مليون دولار على بحوث السوق و5 ملايين دولار على الدعاية (لمسلسل لعبة العروش).
لذا نطالب بوضعنا في الاعتبار ضمن ميزانية أخرى للدعاية لكم".
وحمل الإشعار توقيع "السيد سميث".
وعلى الرغم من أن الإشعار لا يحمل أي تاريخ، إلا أنه يحدد مهلة قوامها ثلاثة أيام للشركة لدفع المبلغ.
وقالت الشركة المنتجة إنها تواصل التحقيق في الحادث.
توفي هارو ناكاجيما أول من لعب دور غودزيلا، حسبما قالت الشركة المنتجة للفيلم.
وقالت الشركة إن ناكاجيما، الذي ارتدى زي الوحش غودزيلا في 12 فيلما، توفي إثر إصابته بالتهاب رئوي عن 88 عاما.
وأوضح ناكاجيما في مقابلة هذا العام كيف تم تصميم الوحش الأصلي عام 1954 من الخرسانة سابقة التجهيز وقال إن وزن حلة الوحش بلغ 100 كيلوغرام.
وقال إنه درس الحيونات في حديقة الحيوان في طوكيو استعدادا للدور.
وبدأ ناكاجيما العمل في التمثيل كممثل بديل في أفلام محاربي الساموراي والأفلام الحربية، ومن بينها "الساموراي السبعة" لأكيرا كوروساوا.
ولعب ناكاجيما دور غوزيلا، وهو وحش عملاق يخرج من الأعماق بعد تجربة نووية، أول مرة في فيلم "غودزيلا" عام 1954 الذي اخرجه إيشيرو هوندا، وانتجته ستوديو توهو الياباني الشهير.
ثم لعب ناكاجيما دور غودزيلا في الاجزاء التالية للفيلم كما لعب أدوار وحوش أخرى مثل كينغ كونغ.
وكانت آخر مرة ارتدى فيها حلة غودزيلا عام 1972 في فيلم "غودزيلا ضد غيغان".
وأصبح غودزيلا من كلاسيكيات السينما، حيث انتجت عشرات الأفلام في اليابان وهوليوود عن الوحش العملاق.
وتستخدم معظم الأفلام الجديدة الغرافيكس لخلق شخصية الوحش.
تباينت آراء النقاد والجمهور بشأن فيلم وثائقي عن الأميرة الراحلة ديانا، عرضته القناة الرابعة في التلفزيون البريطاني.
وظهرت الأميرة ديانا في الوثائقي تتحدث بصراحة عن طفولتها وزواجها المضطرب وحياتها العامة.
ولم ير بعض المشاهدين ضررا في عرض الفيلم الوثائقي، الذي جمع تسجيلات قديمة للأميرة الراحلة، بينما اعتبر آخرون أنه "رخيص" ويندرج في إطار أعمال "الإثارة".
وبلغ عدد المشاهدين للقناة الرابعة في ليلة عرض الفيلم أعلى مستوى له منذ سنة.
اقرأ أيضا: الأميران ويليام وهاري يشاركان في وثائقي جديد عن الأميرة ديانا "خيانة الخصوصية" وسجلت الأفلام القديمة بين عامي 1992 و 1993 بواسطة شخص يدعى بيتر ستلين وظفته الأميرة ليدربها على الإلقاء في المناسبات العامة.
وانتقد بعض أصدقاء ديانا المقربين الأفلام المثيرة للجدل قبل عرض الفيلم الوثائقي على شاشة التلفزيون.
وبعثت روزا مونكتون، الصديقة السابقة، رسالة إلى القناة الرابعة تحثها على عدم إذاعة الأفلام.
وقالت مونكتون لصحيفة الغارديان إن الأفلام "خيانة لخصوصيتها وخصوصية العائلة".
رأي النقاد وفي صحيفة التايمز، قال اندرو بيلن إن تقييمه للفيلم الوثائقي اثنان من خمسة، واصفا العمل بأنه "مصطنع ورخيص".
أما جان موير، فقد أعربت في صحيفة دايلي ميل عن اعتقادها بأن ديانا كانت ستود إذاعة التسجيلات حيث أنها أظهرتها في "ضوء ذهبي.
.
حزينة ومستمتعة ومرحة وجميلة بدرجة ينفطر لها القلب ونبيلة في وحدتها الواضحة".
لكنها انتقدت السرد والموسيقى المصاحبة.
من جهته، وصف مارك لوسون في صحيفة الغارديان الفيلم بأنه "متلاعب"، وقال إن أسلوب معالجة المشاهد "تُملي على الجمهور شعورهم".
وفي صحيفة دايلي ميرور، قال إيان هايلاند إنه كان غاضبا بعد مشاهدة الفيلم، مضيفا "كانت هذه ساعتين من حياتي لن استرجعهما أبدا".
رأي الجمهور وأثناء عرض الفيلم مساء الأحد، عبر بعض المشاهين عن آرائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال البعض إنه كان محزنا، بينما اعتبره آخرون عملا استغلاليا وغير لائق.
ومن جهة أخرى، أبدى البعض موافقة على عرض التسجيلات القديمة، باعتبار أن ديانا ما كانت لتسمح بالتصوير إذا لم يكن لديها رغبة في الإذاعة.
اعتذر متحف فيكتوريا وألبرت، ومقره في لندن، بعد أن اشتكت أم من تلقيها أمرا "بتغطية نفسها" أثناء إرضاعها طفلها في زيارة للمتحف.
وقالت المرأة في تغريدة لها على موقع "تويتر" الاجتماعي إنها أحست"بالحيرة" بعدما تلقت هذا الطلب، كما نشرت صورا عديدة لتماثيل نساء عاريات عُرضت المتحف.
وقالت إنها كانت تقضي يوما ممتعا في متحف فيكتوريا وألبرت وهي "تستكشف الأعمال الفنية لصور الأثداء على مر العصور" وظهرت حلمة ثديها بشكل خاطف عندما أرادت إرضاع ابنها فجاءت موظفة وطلبت منها تغطية ثديها.
لقد أحسستُ بالحيرة والقلق.
" وأثار تعليق المرأة إعجاب أكثر من 6700 شخص على تويتر بجانب 3900 تعليق كما قدم كثيرون رسائل دعم وتضامن معها.
وأشارت المرأة إلى أن المفارقة في هذا الطلب هو أنها تلقته من متحف يعج بتماثيل لنساء عاريات.
كما نشرت المرأة صورة لتمثال رجل يرفع لأعلى امرأة عارية، واستعرضت حوارا مجازيا ساخرا على لسان التمثالين، إذ يقول الرجل : "سألقي بك خارج هذا المتحف مع ثدييك العاريين.
(ليرد تمثال المرأة) لكنني مصنوعة من الرخام! يا للهول أعتذر بشدة، لا توجد مشكلة إذن.
" وقالت المرأة لبي بي سي إنها أحست "بالذهول ولم تستطع أن تنبس ببنت شفة" حينما تلقت الطلب، مؤكدة أن هذه هي أول تجربة سلبية تتعرض لها خلال ثلاث سنوات ونصف من إرضاعها أبنائها.
وأضافت: "حاولت أن أحافظ على رباطة جأشي وإرضاع الطفل تحت سترة من الصوف، لكن الأمر كان صعبا.
" وتابعت: "لقد كانت الموظفة لطيفة ومهذبة، لكن طلبها مني أن أتستر وأنا أرضع الطفل كان تطفلا وإزعاجا وإحراجا بالنسبة لي بالإضافة إلى كونه مثيرا للسخرية.
" اقرأ أيضا: حمالة الصدر التي فاجأت العالم اقرأ أيضا: صورة "عارية" لابنة الرئيس القيرغيزي تشعل جدلا بشأن الرضاعة الطبيعية واعتذر مدير المتحف تريسترام هانت، وهو عضو سابق في حزب العمال وأحد وزراء حكومة الظل البريطانية، للمرأة عبر تويتر قائلا: "آسفون جدا.
إن سياستنا واضحة.
يمكن للنساء أن يرضعن أطفالهن في أي مكان يرغبته وأي مكان يشعرن فيه بالراحة، ولا يجب إزعاجهن.
" واعتذر المتحف في تغريدة على تويتر، مشيرا إلى أنه بدأ التحقيق في هذه الحادثة وأضاف: "نرحب بالنساء اللائي يرضعن أطفالهن في المتحف، لدينا مساحات هادئة للنساء اللواتي يفضلن الخصوصية.
" وأعربت المرأة عن تقديرها للاعتذار من المتحف والدعم الذي تلقته على تويتر، ورد فعل المتحف الذي "يُظهر أن الاتجاهات (نحو النساء المُرضعات) في معظمها إيجابية.
" وأضافت: "رغم ذلك، فإن الجميع بالتأكيد ليسوا على دراية بالحماية القانونية التي تُقدم للنساء اللائي يرضعن أطفالهن في الأماكن العامة.
" وأردفت: "السياسات مُهمة، لكنها تكون فعالة فقط إذا حصل الموظفون على المساعدة لفهمها وتنفيذها" على النحو المطلوب.
مجموعة من الصور التي التقطت في أنحاء مختلفة من العالم على مدار الأسبوع الماضي.
قال مُغَنّ بريطاني إنه تعرض للترحيل من الولايات المتحدة بسبب تجسيده لشخصية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على المسرح.
ويقول بيتر بايووترز، من فرقة بيتر أند ذا تست تيوب بابيز لموسيقى البانك، إن السلطات الأمريكية احتجزته لدى وصوله الولايات المتحدة للمشاركة في مهرجان موسيقي.
وأضاف أنه خضع لاستجواب لمدة ست ساعات من جانب موظفي أمن الحدود، وعُرض عليه صور له وهو يرتدي زيا يقلد فيه ترامب خلال جولة في ألمانيا العام الماضي.
لكن مسؤولين بوكالة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية قالوا إنه جرى ترحيله لأن تأشيرة الدخول التي استخدمها كانت من فئة خاطئة.
وفي تصريحات لموقع "انترتاينمنت ويكلي" الفني، قال المتحدث جيمي رويز "الزعم بأنه رفض دخوله الولايات المتحدة لأنه سخر من الرئيس ترامب أمر غير صحيح بالمرة".
وأضاف "هذا خطأ.
سبب رفض دخوله هو أنه جاء بتأشيرة دخول من فئة خاطئة".
ويقول بيتر بايووترز إنه بعد التحقيق معه من جانب موظفي الجمارك وأمن الحدود في سان فرانسيسكو، جرت مصادرة هاتفه وجواز سفره، وأخذت منه عينة للحامض النووي، كما تم تصويره واضطر لكتابة تعهد رسمي، وذلك قبل أن يتم اصطحابه إلى طائرة متوجهة إلى لندن.
وقال بايووترز لموقع "تيم روك" الفني "بعد ثلاثين ثانية فقط من وجودي هناك، أدار حارس الحدود الشاشة ناحيتي وسألني: هل هذا أنت؟".
وأضاف "في الشاشة ظهر فيديو سجل خلال جولة لي في ألمانيا العام الماضي، كنت مرتديا فيه زيا يشبه الرئيس دونالد ترامب وأدخن سيجارة تظاهرت أنها من الحشيش".
وتابع المغني البريطاني "ومنذ ذلك الحين ساءت الأمور للغاية، وبعد ست ساعات أجبرت على الذهاب إلى مقعدي بالطائرة".
ومنع بايووترز من احتساء الكحول خلال الرحلة، التي استغرقت 11 ساعة على متن طائرة تابعة لشركة يونايتد إيرلاينز، وتسلم هاتفه وجواز سفره فقط بعد هبوط الطائرة في لندن.
وقال بايووترز "أتوقع أن أكون في فرقة بيتر أند ذات تست تيوب بابيز بحلول نهاية العام".
وأضاف "هل سيستمر ترامب رئيسا للولايات المتحدة حتى نهاية الصيف الجاري؟ إذا حدث ذلك لن أشارك في أي مهرجان أو جولة غنائية في الولايات المتحدة مرة أخرى".
وأدى بقية أعضاء فرقة بيتر أند ذات تست تيوب بابيز أغنيات يوم السبت، في مهرجان موسيقى البانك في أورانج كاونتي بولاية كاليفورنيا، بمعاونة عدد من المغنيين الضيوف.
وتصدر الفرقة، التي تأسست في عام 1978 في مقاطعة إيست ساسكس البريطانية، ألبوما غنائيا جديدا في سبتمبر/ أيلول المقبل.
حصلت طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات من مدينة غلاسكو على جائزة أفضل ممثلة في مسابقة "جوائز الكوميديا الأسكتلندية".
ونالت الطفلة إيسلا نيلسون الجائزة لظهورها في حلقات برنامج "أخبار الثالثة" التي أنتجتها خدمة بي بي سي في أسكتلندا.
وفي البرنامج، الذي حقق نحو 100 مليون مشاهدة، تظهر إيسلا وهي تناقش شؤون السياسة والأحداث الجارية مع والدها، الفنان الكوميدي مارك نيلسون.
وفازت الحلقات أيضا بجائزة أفضل عمل كوميدي على الانترنت.
وأُقيم حفل توزيع جوائز المسابقة في العاصمة الأسكتلندية إدنبرة.
ولدى استلام جائزة أفضل ممثلة، قال مارك نيلسون والد إيسلا للجمهور "ليس بوسع إيسلا أن تكون هنا اللية، فقد تم تعيينها في منصب مدير اتصالات (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب الجديد".
وعند استلام الجائزة الأخرى، قال نيسلون "بصراحة، لقد حان الوقت.
من السخيف أن الأمر استغرق كل هذا الوقت.
ليكن هذا درسا لكل من هم في الثالثة من العمر أن يتمسكوا بالأمر، وسيكون بمقدوركم تحطيم الحواجز".
ومن أشهر الحلقات التي ظهرت فيها إيسلا حلقة عن الانتخابات العامة الأخيرة وعيد الفصح.
وقال المدير التنفيذي لخدمة بي بي سي في أسكتلندا، أنتوني براون، إن "إسلا هي النجمة البازغة" لبرامج الخدمة الكوميدية.
وأضاف براون "(برنامج) أخبار الثالثة وجد صدى لدى الجمهور، حيث اجتذب أكثر من 92 مليون مشاهدة وإشادات من شتى أنحاء العالم.
نشعر دائما بالفخر حين نكتشف موهبة جديدة واعتقد أنه يمكن القول إن إيسلا، وهي في الثالثة، أحدث مواهبنا الجديدة حتى الآن".
تواجه الشركة التي تمتلكها نجمة برامج تلفزيون الواقع الأمريكية، كيم كارداشيان، معركة قضائية بسبب حافظة خاصة بالتقاط الصور الشخصية (سيلفي).
وحافظة "لومي" للهواتف الذكية، التي تروج لها شركة كيميسابرينسس، مزودة بإضاءة مدمجة لمساعدة المستخدمين على التقاط صور فائقة الجودة.
لكن رجلا يدعى هوشماند هاروني رفع دعوى قضائية يُطالب فيها بتعويض قيمته 100 مليون دولار بزعم أن الشركة سرقت فكرته.
ويقول هاروني إنه حصل في عام 2013 على براءة اختراع لـ"جهاز إضاءة مدمجة وحافظة لهاتف محمول" مُرخّص لشركة تدعى "سنابلايت".
ويقول هاروني في دعوى انتهاك براءة الاختراع إن أرباح شركة "سنابلايت" قد تأثرت نتيجة طرح حافظة لومي للهواتف وترويج كارداشيان لها.
وجاء في وثائق قضائية أن كارداشيان تحصل على جزء من عائدات بيع الحافظة محل النزاع.
وأصدر بارديا رحيم، مؤسس شركة سنابلايت، بيانا قال فيه إن حافظة لومي "خلقت حالة من الشك في نزاهتنا التكنولوجية والتشغيلية" من خلال طرح هذا المنتج.
وأضاف "من غير القانوني أن تحتكر السوق، لكن الأكثر من ذلك أنه ليس من الأسلوب الأمريكي أن تفعل هذا وأنت تتسم بالخداع وغياب الأخلاق طوال الوقت".
وقال ممثل عن كارداشيان إن "الدعوى القضائية التي رفعتها سنابلايت لا تستند إلى أي أسس موضوعية، وهي مجرد محاولة ابتزاز أخرى.
كيم لم ترتكب أي خطأ على الإطلاق".
اعتذرت الروائية البريطانية جي كي رولينغ عن اتهام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل غير صحيح بتجاهل صبي من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وقالت كاتبة سلسلة أفلام هاري بوتر الشهيرة على موقع تويتر: "فيما يتعلق بتغريداتي حول الصبي الصغير الجالس على كرسي متحرك، الذي بدا أن الرئيس تجاهل مصافحته في مقطع فيديو، فقد أبلغتني مصادر متعددة أن هذا لم يكن دقيقا أو في سياقه الكامل.
" وأضافت: "لقد عرضت بشكل واضح للغاية حساسيتي تجاه قضية ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يجري تجاهلهم بالصورة التي رأيتها.
وإذا كان ذلك قد تسبب في أي ضرر لهذا الصبي أو عائلته، فأنا اعتذر بدون أي تحفظ".
وجاء اعتذار رولينغ بعد أن قالت مارغوري كيلي وير، والدة الطفل مونتي، إن تفسير رولينغ لمقطع الفيديو كان خاطئا.
وكتبت والدة الطفل على فيسبوك تقول: "إذا كان يمكن لشخص ما أن يبعث برسالة لـ جي كي رولينغ، فترامب لم يعامل نجلي بازدراء، ومونتي لم يحاول حتى مصافحته".
ولم تعتذر رولينغ لترامب نفسه.
وكان قد انتشر مقطع فيديو يبدو وأنه يُظهر ترامب وهو يرفض مصافحة الصبي في البيت الأبيض.
وقالت رولينغ في تغريدة آنذاك: "إنه لشيء مذهل ومروع أن يتجاهل ترامب مصافحة صبي صغير كان يريد فقط لمس الرئيس.
" وتشير تقارير إلى أن ترامب قد صافح الصبي عندما دخل الغرفة.
وحذفت رولينغ تغريداتها الأولى حول هذا الموضوع.
...

سجل تعليقك الأن على المقال