
اكتشف علماء آثار ثلاث مقابر جديدة يرجع تاريخها إلى ألفي عام جنوبي مصر.
وعثر على المقابر الثلاثة في منطقة للمقابر في الكمين الصحراوي في محافظة المنيا.
وتضمن المقابر عددا من التوابيت الحجرية وبقايا فخارية.
وقالت وزارة الآثار المصرية إن الاكتشاف "يشير إلى أن المنطقة كانت تضم مقبرة ضخمة على مدى مدة طويلة".
وضمت إحدى المقابر، التي تم التوصل إليها عن طريق ممر ضيق شق في الصخور، أربعة توابيت تم نحتها لتصور وجها بشريا.
وفي مقبرة أخرى عثر الأثريون على ست فتحات للدفن، إحداها لطفل صغير.
ويعود تاريخ الشظايا الفخارية التي عُثر عليها في المقابر إلى ما بين الأسرة السابعة والعشرين، التي اُسست عام 525 قبل الميلاد، والحقبة الإغريقية والرومانية، التي استمرت بين عام 332 قبل الميلاد والقرن الرابع الميلادي.
وقال علي البكري، رئيس البعثة الأثرية، إن إحدى المقابر كانت تحتوي عظاما، يعتقد أنها عظام "رجال ونساء وأطفال من أعمار مختلفة".
وأضاف "كانت المقابر جزءا من مقبرة ضخمة في مدينة ضخمة، وليس لحامية عسكرية كما يشير البعض".
وفي تصريح قالت وزارة الآثار إن "الأعمال مستمرة للكشف عن المزيد من الأسرار".
ويلي الكشف أعمال حفر سابقة في نفس المنطقة بدأت عام 2015.
رفض القضاء الهولندي دعوى حركتها كنيسة في مدينة تيلبورغ ضد صناع فيلم إباحي أظهروا ممثلين أثناء ممارستهما الجنس في غرفة الاعتراف.
و قد نُشر هذا الفيديو على موقع جنسي مطلع هذا العام .
وبالرغم من اعتراف القضاء بأن الفيديو كان مسيئا إلا أنه نُشر في وقت تم فيه إيقاف العمل بالقوانين التي تُجرم التجديف.
وقد أعرب القس بكنيسة سانت جوزيف الكاثوليكية، فر جان فان نورويجين عن امتعاضه من قرار الادعاء.
كما اشتكى مسؤول آخر في الكنيسة من عدم كفاءة النظام القضائي .
وبحسب قناة أوميروب باربنت الهولندية ، فقد نُشر الفيديو أيضا على الموقع الإلكتروني لنجمة العري كيم هولاند في يناير/كانون الثاني الماضي.
.
وقد اعتذرت هولند عن الفيديو وقالت إن منتجا أجنبيا هو من نفذ الفيديو وإنه لن يظهر مجددا على موقعها .
.
كما ترأس القس نرويجين قداسا يوم الأحد لطلب المغفرة بعد ما وصفه بتدنيس الكنيسة .
.
كان مسؤولو الكنيسة قد أحالوا القضية إلى الادعاء العام الذى قال المتحدث باسمه إنه لا يمكنه أن يمضي قدما في القضية .
" الأمر مهين ولا يحترم الآخرين ، لكننا بالنظر جيدا إلى القانون لا نرى جريمة إهانة .
.
التجديف ليس جريمة و لا يمكننا اتهام أى شخص في هذه الحالة بانتهاك حرمة الكنيسة".
و يبقى الأمر الآن بيد الكنيسة لتقرر ما إذا كانت ستحرك دعوى مدنية بشأن هذا الفيديو.
وبالرغم من أنه من غير المتوقع أن يحدث هذا ، إلا أن هاري دي سوارت المسؤول البارز في الكنيسة اندهش من قرار الادعاء و أشار إلى أن صناع الفيلم اضطروا لتسلق سور الكنيسة ليتمكنوا من التصوير في غرفة الاعتراف .
و قال دي سوارت لقناة اوميروب باربنت " وزارة العدل قالت إنه يجب ان نضع لافته بعدم الدخول على باب الكنيسة حتى نتمكن من محاكمة من قاموا بمثل هذا الشيء .
إلا أنه من السخيف أن نرفع مثل هذه اللافتة على باب الكنيسة .
ويخشى فر فان نرويجين من أن يفتح هذا الفيديو الباب لمزيد من الحوادث المشابهة ويقول إن ما حدث في الكنيسة يمكن أن يحدث في أي مكان آخر .
كسبت نجمة البوب الأمريكية تايلور سويفت دعوى قضائية ضد منسق الأغاني ديفيد مولر الذي اتهمته بالتحرش الجنسي بها خلال حفل عام 2013.
وقالت هيئة المحلفين بمدينة دنفر بولاية كولورادو الأمريكية إن مولر تحرش بسويفت جنسيا عن طريق الإمساك بمؤخرتها من تحت التنورة التي كانت ترتديها خلال إحدى جلسات التصوير.
وأمرت المحكمة بمنح سويفت تعويضا رمزيا قيمته دولارا واحدا، حسب طلبها.
وكان مولر قد حاول مقاضاة سويفت، قائلا إن ادعاءاتها بأنه تحرش بها قد كلفته وظيفته، لكنه خسر الدعوى القضائية الأسبوع الماضي.
ويوم الاثنين الماضي، رفضت هيئة المحلفين أيضا ادعاءات مماثلة من قبل مولر ضد والدة سويفت، أندريا سويفت، ومندوبها لدى المحطات الإذاعية فرانك بيل.
وقالت سويفت في بيان صدر في أعقاب الحكم، إنها استخلصت من هذه التجربة في حياتها أن تدافع عن حقوقها مهما كلفها ذلك.
وأضافت: "إنني آمل أن أساعد أولئك الذين يجب أن تُسمع أصواتهم، ولذلك سأقدم تبرعات في المستقبل القريب لمنظمات متعددة تساعد ضحايا الاعتداء الجنسي على الدفاع عن أنفسهم".
وتعرضت سويفت للاعتداء في مدينة دينفر خلال إحدى جولاتها الفنية.
وتلقى مولر، الذي كان يعمل آنذاك مقدم برامج في محطة "كيغو" الإذاعية، دعوة لمقابلة سويفت قبل العرض.
وتقدمت سويفت بشكوى لمحطة "كيغو" التي فصلت مولر من عمله بعد يومين.
ويوم الجمعة الماضي، أدلى حارس سويفت الشخصي بشهادته ودعم رواية سويفت قائلا إنه رأى مولر وهو يمد يده من تحت تنورة المغنية الأمريكية.
وقال غريغ دينت لمحكمة كولورادو إنه "لم ير يده تلمسها جسديا"، لكنه "رأى يده تحت تنورتها".
...
413
0