• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

حصلت العربية.
نت على مواد فيلمية مصورة من العراق، وتحديداً من #الموصل ومنطقة #حمام_العليل تظهر الوضع الإنساني الحرج نتيجة للمعارك الدائرة هناك، ويظهر في الفيديوهات أن #عشرات #الأسر العراقية التي تقطن في تلك المناطق معرضة للخطر، فيما سجل عدد من حالات النزوح.
وقالت رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود، إيناس أبو خلف للعربية.
نت، إن المرافق التابعة للمنظمة استقبلت آلاف الحالات الحرجة أغلبها من جرحى الحرب، مبينة أن إحدى المراكز التابعة للمنظمة في شرق الموصل استقبل أكثر من 4000 جريح حرب من أن افتتح في شهر شباط العام الماضي.
وتشير المعلومات الأخيرة إلى تعطل الخدمات الطبية بشدة في غرب الموصل، كما تسبب القتال الدائر في العديد من الإصابات والوفيات، وأن في شرق الموصل تعود المرافق الطبية ببطء ونقص في الخدمات الطبية.
كما تشكو أطباء بلا حدود من نقص الكوادر الطبية في المستشفيات العراقية والمراكز القريبة من خطوط المواجهة، حيث أنشأت موقعاً طبياً متقدماً قُرب خط المواجهة للتعامل مع جرحى الحرب هناك.
وقد عملت منظمة أطباء بلا حدود حتى الآن على توفير الاستقرار في حالات الطوارئ وتوفير الرعاية الطارئة للأشخاص المصابين في القتال في غرب وشرق الموصل.
وتستمر معركة استعادة مدينة الموصل الثانية في العراق من تنظيم داعش، وستستمر العواقب الإنسانية والطبية لبعض الوقت في العراق، وفقاً ما أفادت المنظمة.
وقالت أبوخلف إن مئات الآلاف مازالوا محاصرين غرب الموصل، التي تشهد اشتباكات بين القوات العراقية وتنظيم داعش، بغية استعادتها من الأخير.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser PlayCurrent Time 0:00/Duration Time 0:00Remaining Time -0:00Stream TypeLIVELoaded: 0%Progress: 0%00:00Fullscreen00:00MutePlayback Rate1Subtitlessubtitles offCaptionscaptions offEnglishArabicChaptersChaptersAdvertisement initVideoJsAR('html5video', 'eff1ad9c1e9e472ba5c15452cd3c75d1' , '', '/Arabic/arab-and-world/iraq/articles');   وأضافت أبوخلف أن عملية القتال والوضع الإنساني يفرضان تحديات هائلة على منظمة أطباء بلا حدود في العراق، التي تعمل على تقديم الإغاثة الطبية للرجال والنساء والأطفال من المصابين في المعارك الجارية في الموصل وحولها.
 
...

سجل تعليقك الأن على المقال