• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

كشف مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية في ورشة عمل، حضرها العشرات من #الباحثين و #الخبراء_العسكريين، عن البعد الأيديولوجي للمؤسسة العسكرية في #إيران، وحجم #التدخلات_العسكرية في مناطق الصراع ودول المنطقة.
فبعد #الاتفاق_النووي زاد الإنفاق العسكري، وسيطر #الحرس_الثوري على أكثر من 40% من #الاقتصاد_الإيراني، وذلك بهدف دعم #الميليشيات_الإرهابية في دول المنطقة.
وقد وثق باحثون من مختلف الدول ومن الداخل الإيراني حجم #التدخلات_العسكرية_الإيرانية ودعم #الخلايا_الإرهابية في دول المنطقة.
وأكد #مركز_الخليج_العربي_للدراسات_الإيرانية أن البحوث تمت على أسس ومعايير علمية يمكن تقديمها كدليل إدانة للنظام الإيراني.
الدكتور محمد السلمي، رئيس مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، من جانبه قال إن هناك "تقييما حقيقيا للقوات العسكرية الإيرانية بشكل كامل.
الأوراق البحثية أكدت الكثير من الحقائق حول النفوذ الإيراني في المنطقة، وتساعد الهيئات والمنظمات الدولية و #قوات_التحالف لمكافحة الإرهاب في المنطقة سواء #القاعدة و #داعش وغيرهما مثل #فيلق_القدس و #حزب_الله والميليشيات التابعة لها، ويمكن تقديمها لمواجهة النفوذ المسلح الإيراني في المنطقة".
تغيرت العقيدة العسكرية الإيرانية بعد أحداث #الربيع_العربي نحو خوض حروبها خارج الحدود، وأكد الباحثون أن تلك العقيدة منصوص عليها في المادة ١٥٤ في #الدستور_الإيراني.
السلمي أضاف أن "انعقاد الورشة في هذا الوقت لفهم الجوانب الاقتصادية والعسكرية والاجتماعية الأمنية لدولة جارة.
آراء الخبراء الحاضرين للورشة تغطي الجانب العسكري في ظل ما تعيشه المنطقة ومدى #النفوذ_الإيراني خارج جغرافية إيران والخلايا المرتبطة بها في دول المنطقة تقييم حقيقي وعميق".
تناولت عشرات البحوث والتقارير الشأن الإيراني الداخلي والخارجي وعلاقة إيران بالدول الخليجية والغربية، إضافة إلى أنماط #التهديد_الإيراني للأمن القومي العربي وعلاقته بالإرهاب الدولي والتوظيف السياسي للمذهب الشيعي.
...

سجل تعليقك الأن على المقال