• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

يُعتبر #إيمانويل_ماكرون أصغر الطامحين إلى #الرئاسة_الفرنسية، والأوفر حظاً ليصح أصغر رئيس لفرنسا.
ويبلغ #ماكرون من العمر 39 عاماً.
شغل سابقا منصب وزير الاقتصاد في إحدى حكومات الرئيس الاشتراكي فرنسوا هولاند.
وبات يشكل ظاهرة سياسية حقيقية في #فرنسا.
يقود ماكرون حركة #إلى_الأمام ، وهي حركة أنشأها قبل عام من خلال 4000 شاب من مناصريه الذين التحقوا به عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وسماهم "السائرين"، إذ سار هؤلاء في شوارع القرى والمدن وأجروا 100 ألف مقابلة مع الناس العاديين.
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser PlayCurrent Time 0:00/Duration Time 0:00Remaining Time -0:00Stream TypeLIVELoaded: 0%Progress: 0%00:00Fullscreen00:00MutePlayback Rate1Subtitlessubtitles offCaptionscaptions offEnglishArabicChaptersChaptersAdvertisement initVideoJsAR('html5video', '74e72de746954fb38537393a4752d9c1' , '', '/Arabic/arab-and-world/articles'); خضعت نتائج هذه المقابلات لأحدث تقنيات الـ"بيغ داتا" والإحصاءات، وعلى أساسها بنى ماكرون برنامجه الانتخابي، وبالتالي وصول ماكرون إلى الحكم هو انتصار لدينامية سياسية جديدة تماما.
ماكرون يقدم نفسه على أنه خارج الأحزاب، إلا أنه حصل على دعم بعض أبرز الشخصيات في اليمين واليسار، حتى إن كثيرين يعتقدون بأن هولاند يدعمه سرا.
ماكرون هو مرشح "التمسك بأوروبا" في زمن البركسيت وتصاعد المشاعر القومية عبر العالم الغربي.
كما أنه يرفض، كما يقول، وضع الفرنسيين المسلمين "في مواجهة مع الجمهورية".
إلا أن هذا الشاب الجذاب الذي قاد حملة هوليوودية، يتهمه مناوئون بأن برنامجه يسعى لإرضاء أكبر عدد من الناس ليس إلا، وبأنه لن يكون قادرا على الحكم لأن النظام السياسي في #فرنسا يبقى برلمانيا، والبرلمان يبقى تحت سيطرة الأحزاب.
أما حليفه الأكبر بحسب هؤلاء فهو الحظ.
...

سجل تعليقك الأن على المقال