• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

الأمن والاقتصاد.
.
عنوانان بارزان يتوجان التحركات الدؤوبة للدبلوماسية السعودية في أقاصي الشرق والغرب، لتعزز علاقات وتبحث ملفات وتوقع اتفاقيات، حريّ بأهميتها البارزة - وفقاً لرؤية #القيادة_السعودية - أن لا تنتظر طويلاً.
#الملك_سلمان التقى في #طوكيو #رئيس_الوزراء_الياباني ، ويستعد للقاء #الرئيس_الصيني في #بكين ، وعلى الناحية الأخرى من العالم، يلتقي ولي ولي عهده الأمير #محمد_بن_سلمان بالرئيس الأميركي.
#العاهل_السعودي الملك سلمان في الشرق الأقصى، يرأس وفداً لتقوية العلاقات مع الدول الإسلامية والصديقة هناك، ولتوقيع اتفاقيات استثمارية تعود على المملكة بما يخدم رؤيتها 2030 أمنياً واقتصادياً واجتماعياً باقتدار.
زيارة الملك سلمان للشرق سبقتها جولة #خليجية .
بداهة مواقف السعودية من القضايا العالمية هو ما يعزز لعلاقاتها مع دول الشرق والغرب لأن تبقى وتقوى، فالرئيس الأميركي دونالد #ترمب يستقبل ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، كأول شخصية خليجية رفيعة يستقبلها بالبيت الأبيض منذ توليه الرئاسة، في اللقاء بحث لملفات اقتصادية وسياسية، في ذات الإطار ما من شأنه أن يخدم المستقبل الذي رسمته #الرؤية، وتسير إليه #الرياض بثقة.
...

سجل تعليقك الأن على المقال