• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

آخر مرة فاز فيها النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بلقب دوري أبطال أوروبا كانت في 2015، فيما واصل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو التتويج بهذا اللقب إلى أن غادر ريال مدريد في 2017.
ومن وقتها يخرج النجمان مع برشلونة ويوفنتوس على التوالي من الأدوار الإقصائية، ويفشلان حتى في قيادة فريقيهما إلى نهائي المسابقة القارية الأم.
ويأتي ذهاب ثمن نهائي المسابقة هذا الموسم ليكرس إخفاق النجمين في البطولة، فميسي انحنى أول أمس الثلاثاء أمام باريس سان جيرمان وخسر برشلونة 1-4، ورغم تسجيله هدفا من ركلة جزاء فإنه الغائب الأكبر عن المباراة بسبب الرقابة التي فرضت عليه، ومع أنه كثف محاولاته في الدقائق الأخيرة لتخفيف وطأة النتيجة لكنها لم تكن ليلته.
وبالنسبة لـ"صاروخ ماديرا" فقد كانت ليلته أمس الأربعاء أسوأ من ميسي، إذ خسر فريقه يوفنتوس 1-2 أمام بورتو في معقل الأخير، ولكنه على عكس ميسي لم يسجل أي هدف، وحتى تقييمه بعد المباراة كان "6.
5 من 10".
ويأمل النجمان أن يظهرا بصورة أفضل الشهر المقبل في الإياب، وأن يقودا انتفاضة البرسا واليوفي والعبور لربع النهائي واستعادة طعم الفوز بلقب ذات الأذنين.
حقق نادي بورتو البرتغالي مفاجأة وفاز على يوفنتوس 2-1 في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وعاد بوروسيا دورتموند بفوز ثمين من ملعب إشبيلية 3-2 بفضل المتألق إرلينغ هالاند.
سجل المهاجم الفرنسي المتألق كيليان مبابي 3 أهداف (هاتريك) ليوجه صفعة قوية إلى برشلونة في الموسم الحالي ويقود فريقه باريس سان جيرمان للفوز عليه 4-1 في عقر داره في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
انتهت مواجهة برشلونة وسان جيرمان أمس الثلاثاء بهزيمة قاسية للنادي الكتالوني، لكن فصول المواجهة لم تكتمل بعد، فقد كشفت وسائل الإعلام مشاهد أخرى لم تلتقطها الكاميرات خلال البث المباشر للمباراة.
سخر نيمار من ركلة الجزاء التي احتسبت لبرشلونة وسجل منها هدفه الوحيد في خسارته 1-4 أمام سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم وسماها “نكتة”، ونتناول بالتحليل مدى صحة قرار الحكم والفار.
...

سجل تعليقك الأن على المقال