QTR .IO

استنكر نشطاء سودانيون منع السلطات الأمنية في مطار الخرطوم الباحث الفرنسي المتخصص في الشأن الأفريقي جان بابتيست غالوبين من دخول بلادهم.
وكان الباحث الفرنسي غرد عبر حسابه على تويتر مؤكدا منعه من دخول السودان بعد وصوله صباح أمس الأحد إلى مطار الخرطوم، وذلك على خلفية إدراج اسمه في قائمة أمنية.
I was detained on arrival at the airport in Khartoum in the early hours of Sunday morning.
Security and police agents told me I was banned from entering Sudan because my name was on "security list".
They put me on the first flight out of Khartoum.
I am now safely back home.
— Jean-Baptiste Gallopin (@jbgallopin) December 27, 2020 واعتبر معلقون أن الحادثة دليل على "السلطة المطلقة التي تتمتع بها قوات حميدتي"، خاصة أن الباحث له عدّة مقالات وتحقيقات عن الإمبراطورية الاقتصادية لقوات الدعم السريع.
في أحدث دليل على السلطة المطلقة التي تتمتع بها قوات حميدتي: السلطات الأمنية بمطار #الخرطوم تحظر دخول الباحث "جان بابتيست" الذي نُشرت له عدة مقالات وتحقيقات عن الإمبراطورية الاقتصادية للدعم السريع https://t.
co/VmNQwYqYgH — Mohamed Mustafa (@Moh_Gamea) December 28, 2020 عيب عليكم ياحكومة الثورة الموقرينيعني دا كلو عشان فضح الجنجويد #الدم_السريع 🥴 https://t.
co/IZmkIvIXAh — Omer_Khedr (@KhedrOmer) December 27, 2020 وقال الناشط محمد المصطفى إن الأمن السوداني يُضيق على الصحفيين الاستقصائيين ويمنعهم من دخول البلاد، مشيرا إلى أن المساحة الضيقة من الحريات السياسية ما زالت قابلة للتضييق دون ضمانات مؤسسية.
📌 الأمن السوداني يضيّق على الصحفيين الإستقصائيين، و يمنعهم من دخول السودان.
حتى الآن، المساحة الضيقة من الحريات السياسية مازالت قابلة للتضييق، وبدون أي ضمانات مؤسسية.
و للأسف، ستمر مرور الكرام! https://t.
co/LaJmnUokkN — Mohamed El Mustafa (@M7md_Mus6afa) December 28, 2020 #السودان يرفض دخول ناشط غربي مناهض لديكتاتوريات شرق أفريقيا.
https://t.
co/KrAt51wCqp — Nayel Shafei (@nayelshafei) December 27, 2020 وطالب نشطاء بإجراء مراجعات وتحديث لقوائم الممنوعين من دخول البلاد بما يتماشى مع التحول الديمقراطي في السودان.
انا ما عارف الملابسات و الحيثيات شنو .
.
لكن ارجو ان يتم تحديث لهذه القوائم بما يتماشى مع التحول في السودان #حماية_التحول_الديمقراطي https://t.
co/gfKjXDW9T7 — عثمان ابوصالح (@osmanabusalih) December 27, 2020 منع الباحث @jbgallopin من دخول السودان يتطلب اعتذاراً… غالوبين من أفضل الكُتاب/الباحثين المختصين في شؤون السودان.
We are sorry @jbgallopin https://t.
co/aIXsQZ0wV1 — Ehab KhairiI (@EhabKhairiI) December 27, 2020 الراجل ده، تم منعه من دخول السودان، و بعرف عن بلدنا… اكتر من السودانيين.
له مقالات دسمة وغاية في المهنية.
https://t.
co/9Kuef5CrMT — ودالمكاشفي ( Muhanad Mukashfi) (@mukashfii) December 28, 2020 اها كان احسن تخلوه يدخل ولا تبقو في جنس الفضائح دي https://t.
co/2V6RATCNwA — Abubakr Osman (@abubakrosman) December 27, 2020 It is the state of the military and silencing of mouths despite its beautification.
The military has money and investments, and the citizen has free death#الاجهزة_الامنية_تقتل_المواطنين https://t.
co/nlPNqNCnL3 — 🇸🇩 A b e e r 🇸🇩 (@abeer_abdalla20) December 28, 2020 ويأتي منع الباحث الفرنسي جان بابتيست من دخول السودان بعد نشره تقريرا بعنوان "الشراكة السيئة" في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي يتهم فيه العسكر بالسيطرة على المشهد السياسي وأموال الدولة.
ترجمة جزئية التقرير الذي كتبته ل@ecfr في يونيو.
نشرتها جريدة الديموقراطي في اكتوبر.
#Sudan pic.
twitter.
com/IRf67eFG7J — Jean-Baptiste Gallopin (@jbgallopin) November 23, 2020 عبرت منظمات حقوقية ونشطاء وذوو معتقلين مصريين في السودان، عن مخاوفهم من تسليم الخرطوم المعتقلين إلى السلطات المصرية، خاصة أنهم معارضون لنظام الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي.
طالب الاتحاد العام للصحفيين السودانيين بالإفراج الفوري عن الطيب مصطفى عضو الاتحاد و”أحد أبرز الكتاب الصحفيين والناشر لعدد من الصحف”، وحث أعضاءه والصحفيين على “مجابهة القهر والعسف وإرهاب الصحفيين”.
قالت هيومن رايتس ووتش إن شركة بلاك شيلد الإماراتية تعاقدت مع 270 شابا سودانيا للعمل بالإمارات كحراس، لكنّ هؤلاء فوجئوا بإرسالهم لليبيا ليحاربوا في صفوف قوات خليفة حفتر.
تشير الإحصائيات إلى فرار أكثر من 51 ألف إثيوبي من بلادهم بسبب الصراع العسكري في إقليم تيغراي المضطرب، وأكثر من 19 ألفا منهم موجودون حاليا في مخيم أم راكوبة، وثلث اللاجئين من الأطفال.
...