• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

قالت الرئاسة الجزائرية إن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يطمئن الشعب الجزائري بأنه يتماثل للشفاء، وأنه سيعود إلى أرض الوطن في الأيام القادمة، وذلك بعد مضي شهر على مغادرته البلاد للعلاج.
وأضافت الرئاسة الجزائرية -في بيان لها- أن تبون (75 عاما) يواصل ما تبقى من فترة النقاهة بعد مغادرته المستشفى المتخصص في ألمانيا، وذلك امتثالا لتوصيات الفريق الطبي.
ولم تقدم الرئاسة تفاصيل أكثر حول مكان تواجد تبون لقضاء فترة نقاهته.
وكان تبون نُقل إلى ألمانيا للعلاج في 28 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد إصابته بفيروس كورونا.
قالت الرئاسة الجزائرية الخميس إن الوضع الصحي للرئيس عبد المجيد تبون مستقر، وإنه “لا يوجد ما يدعو للقلق”، وذلك بعد يوم من سفره إلى ألمانيا لإجراء فحوص طبية.
نفت مصادر بالرئاسة الجزائرية ما وصفتها بالشائعات المغرضة التي تبث عن صحة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مشيرة إلى أن الرئيس في فترة نقاهة بمستشفى ألماني بعد تماثله للشفاء إثر إصابته بكورونا.
أعلنت الرئاسة الجزائرية في بيان اليوم الثلاثاء أن الرئيس عبد المجيد تبون -الذي يعالج في مستشفى بألمانيا- مصاب بكوفيد-19، في أول إعلان رسمي يحدد سبب مرض الرئيس الجزائري.
باتت موافقة البرلمان الجزائري على مشروع التعديل الدستوري الذي طرحه الرئيس عبد المجيد تبون مسألة وقت فقط، ربّما لا تتجاوز بضع ساعات، بحسب المواقف المعلنة والأنباء الواردة من داخل الكتل النيابية.
...

سجل تعليقك الأن على المقال