QTR .IO

يمكنكم الآن مشاهدة جميع برامج الجزيرة والبث الحي مجانا على Sling TV.
فقط قوموا بتنزيل تطبيق الجزيرة على Sling وتسجيل الدخول للاستمرار بمتابعة برامجكم المفضلة من غير انقطاع.
زوروا الرابط أدناه الآن لتحميل التطبيق www.
sling.
com/Arabic/Al_Jazeera عادت قضية المخرج الشاب شادي حبش الذي لقي حتفه داخل محبسه قبل أيام إلى التفاعل بقوة على منصات التواصل الاجتماعي في مصر، وذلك بعد أن فتح بيان النيابة العامة المصرية الجدل مجددا بشأن القضية والتساؤلات بشأن سبب الوفاة.
ورصدت نشرة الثامنة "نشرتكم" الضوء غضب وتفاعل رواد منصات التواصل المصرية مع بيان النيابة عن وفاة المخرج الشاب شادي حبش الذي أعلن أنه شرب خطأ كمية من الكحول ظهيرة اليوم السابق على وفاته، بعد اشتباهه في كون الزجاجة التي كان الكحول معبأ فيها زجاجة مياه.
وكتب الناشط أحمد الخيّال في تغريدة له "النيابة العامة قررت أن المخرج شادي حبش شرب كحولا مطهرا بالخطأ، فأصيب بإعياء وقيء ثم مات، هل تريدون شفافية أكثر من ذلك؟".
وذكّر الصحفي جمال سلطان بقضية مشابهة أيام حكم حسني مبارك، وقال " أيام مبارك كانت لفافة البانغو هي الحل، أيام السيسي كان الكحول هو الحل، وفي الحالتين القاتل معروف، والمتستر على القاتل معروف أيضا".
كما شكك الناشط أحمد العش في رواية بيان النيابة العامة، وكتب "البيان أصلا فضيحة، ده مش بيقول شرب كحول بالليل وما لحقناش نسعفه، ده بيقول شرب كحول الصبح وأكتر من دكتور كشف عليه وكل مرة كان بيديله دوا للقيء ويرجعه الزنزانة ومحدش فكر ينقله المستشفى!!".
أما الناشطة منى سيف فحملت المسؤولية للأطباء والضباط المسؤولين، وقالت "بيان النيابة في وفاة #شادي_حبش ما بعد البجاحة وانعدام الاحساس! أصلا بالبيان اللي انتو بنفسكم كاتبينه ده المفروض الدكاترة وكل الضباط المسؤولين وانتو تتحاكموا بسبب بس محتواه".
بدوره، انتقد الناشط الحقوقي طارق حسين بشدة رواية النيابة العامة، وكتب في تغريدته "لم يتطرق بيان النيابة العامة المصرية وهي من المفترض أنها نيابة الشعب لسبب حبس #شادي_حبش لأكثر من عامين بالمخالفة لقانون الإجراءات الجنائية، تحدث البيان عن تعب متكرر لشادي، ومع ذلك كان يعود شادي لمحبسة مرة أخرى رغم تعبه المتكرر، قصة شادي عبارة عن عبث بحرية مواطن وعبث بحياته".
عادت قضية المخرج الشاب شادي حبش الذي لقي حتفه داخل محبسه قبل أيام إلى التفاعل بقوة على منصات التواصل الاجتماعي في مصر، وذلك بعد أن فتح بيان النيابة العامة المصرية الجدل مجددا بشأن القضية والتساؤلات بشأن سبب الوفاة.
ورصدت نشرة الثامنة "نشرتكم" الضوء غضب وتفاعل رواد منصات التواصل المصرية مع بيان النيابة عن وفاة المخرج الشاب شادي حبش الذي أعلن أنه شرب خطأ كمية من الكحول ظهيرة اليوم السابق على وفاته، بعد اشتباهه في كون الزجاجة التي كان الكحول معبأ فيها زجاجة مياه.
وكتب الناشط أحمد الخيّال في تغريدة له "النيابة العامة قررت أن المخرج شادي حبش شرب كحولا مطهرا بالخطأ، فأصيب بإعياء وقيء ثم مات، هل تريدون شفافية أكثر من ذلك؟".
وذكّر الصحفي جمال سلطان بقضية مشابهة أيام حكم حسني مبارك، وقال " أيام مبارك كانت لفافة البانغو هي الحل، أيام السيسي كان الكحول هو الحل، وفي الحالتين القاتل معروف، والمتستر على القاتل معروف أيضا".
كما شكك الناشط أحمد العش في رواية بيان النيابة العامة، وكتب "البيان أصلا فضيحة، ده مش بيقول شرب كحول بالليل وما لحقناش نسعفه، ده بيقول شرب كحول الصبح وأكتر من دكتور كشف عليه وكل مرة كان بيديله دوا للقيء ويرجعه الزنزانة ومحدش فكر ينقله المستشفى!!".
أما الناشطة منى سيف فحملت المسؤولية للأطباء والضباط المسؤولين، وقالت "بيان النيابة في وفاة #شادي_حبش ما بعد البجاحة وانعدام الاحساس! أصلا بالبيان اللي انتو بنفسكم كاتبينه ده المفروض الدكاترة وكل الضباط المسؤولين وانتو تتحاكموا بسبب بس محتواه".
بدوره، انتقد الناشط الحقوقي طارق حسين بشدة رواية النيابة العامة، وكتب في تغريدته "لم يتطرق بيان النيابة العامة المصرية وهي من المفترض أنها نيابة الشعب لسبب حبس #شادي_حبش لأكثر من عامين بالمخالفة لقانون الإجراءات الجنائية، تحدث البيان عن تعب متكرر لشادي، ومع ذلك كان يعود شادي لمحبسة مرة أخرى رغم تعبه المتكرر، قصة شادي عبارة عن عبث بحرية مواطن وعبث بحياته".
سلطت نشرة الثامنة "نشرتكم" (2020/5/6) الضوء على غضب النشطاء في مواقع التواصل المصرية بعد بيان النيابة عن وفاة المخرج الشاب شادي حبش.
قبل 27 دقيقة توالت قرارات تخفيف الحجر الشامل الذي فرض لمكافحة وباء كورونا شرقا وغربا، في الوقت الذي كثفت فيه الإدارة الأميركية انتقاداتها للصين ودعواتها لفتح تحقيق دولي في نشأة الفيروس.
قبل 27 دقيقة كشف دبلوماسي رفيع للجزيرة عن تقرير للجنة خبراء عقوبات ليبيا يوثق مشاركة مرتزقة روس بدعم قوات حفتر، الأمر الذي أثار قلقا أمميا، بينما سقط قتلى وجرحى بقصف على العاصمة طرابلس.
قبل 4 ساعات بينما كان العالَمُ بأسره مشغولًا بإحدى المشكلات الكبرى التي شهدها العالم عبر التاريخ (جائحة كورونا)؛ حاول الانقلابيُّ الليبي حفتر والدول الداعمة له انتهازَ فرصة هذا الانشغال للاستيلاء على العاصمة طرابلس.
...