• الرئيسية
  • |
  • عنا
  • |
  • تواصل
  • | |
  • سجل مجاناً

يمكنكم الآن مشاهدة جميع برامج الجزيرة والبث الحي مجانا على Sling TV.
فقط قوموا بتنزيل تطبيق الجزيرة على Sling وتسجيل الدخول للاستمرار بمتابعة برامجكم المفضلة من غير انقطاع.
زوروا الرابط أدناه الآن لتحميل التطبيق www.
sling.
com/Arabic/Al_Jazeera قال عادل الحسني القيادي بالمقاومة الجنوبية اليمنية إن القوات الإماراتية أنشأت قوات خاصة بها في اليمن وعملت على تدريبها ودفع أجور خاصة لها، ومهمتها تكمن في تعطيل وجود الدولة لأن وجود الحكومة في عدن يلغي تلقائيا وجود وشرعية دول التحالف بالمدينة.
وأضاف في تصريحاته لحلقة الأحد من برنامج "ما وراء الخبر" (2020/4/26) أن الأمر مجرد تقاسم أدوار بين السعودية والإمارات اللتين تدعمان الانفصال وتحاولان تقسيم اليمن.
في المقابل، نفى الكاتب والمحلل السياسي أسعد بشارة أن يتعلق الأمر بتقاسم أدوار، بل تباين عملية ترسيم النفوذ والرؤية لإدارة مناطق الشرعية والمناطق الجنوبية، معتبرا أنه لو كان تقاسم أدوار ما كانت السعودية تكبدت مشقة تنظيم مؤتمر الرياض والخروج باتفاق واضح، فيكون مصيره التعثر بل وينحو باتجاه السقوط بسبب إعلان المجلس الجنوبي للإدارة الذاتية.
رفع المعاناةمن جهته، اعتبر صالح النود المتحدث باسم مكتب المجلس الانتقالي الجنوبي أن إعلان الإدارة الذاتية خطوة لا بد منها، فالشعب في الجنوب عانى على مدى سنوات ولكن الحكومة الشرعية لم تقم بواجباتها تجاه هذا الشعب، بل لجأت إلى التصعيد العسكري وحاولت الزحف تجاه الجنوب لاحتلاله مرة أخرى، حسب تعبيره.
واتهم النود الحكومة الشرعية بأنها سعت للتصعيد السياسي بمحاولتها العودة كحكومة كاملة إلى عدن، و"ذلك يتنافى مع اتفاق الرياض الذي كان ينص على أن يعود فقط رئيس الوزراء".
والمقصود بالإدارة الذاتية -كما يوضح النود- أن المجلس الانتقالي الجنوبي سيتحمل كامل المسؤولية بغية رفع المعاناة عن الشعب لأن الحكومة الشرعية لم تستطع القيام بذلك.
يُذكر أن المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً عزز سيطرتَه على المرافق الحكومية بعدن، بعد إعلانه الإدارةَ الذاتية بمناطق سيطرتِه.
وهو ما اعتبرته الحكومة تمرداً على الشرعية وانقلاباً على اتفاق الرياض، وأكدت مسؤوليةَ قيادة المجلس بأبو ظبي عنه، ودعت التحالفَ السعودي الإماراتي لاتخاذ موقف منه.
قال عادل الحسني القيادي بالمقاومة الجنوبية اليمنية إن القوات الإماراتية أنشأت قوات خاصة بها في اليمن وعملت على تدريبها ودفع أجور خاصة لها، ومهمتها تكمن في تعطيل وجود الدولة لأن وجود الحكومة في عدن يلغي تلقائيا وجود وشرعية دول التحالف بالمدينة.
وأضاف في تصريحاته لحلقة الأحد من برنامج "ما وراء الخبر" (2020/4/26) أن الأمر مجرد تقاسم أدوار بين السعودية والإمارات اللتين تدعمان الانفصال وتحاولان تقسيم اليمن.
في المقابل، نفى الكاتب والمحلل السياسي أسعد بشارة أن يتعلق الأمر بتقاسم أدوار، بل تباين عملية ترسيم النفوذ والرؤية لإدارة مناطق الشرعية والمناطق الجنوبية، معتبرا أنه لو كان تقاسم أدوار ما كانت السعودية تكبدت مشقة تنظيم مؤتمر الرياض والخروج باتفاق واضح، فيكون مصيره التعثر بل وينحو باتجاه السقوط بسبب إعلان المجلس الجنوبي للإدارة الذاتية.
رفع المعاناةمن جهته، اعتبر صالح النود المتحدث باسم مكتب المجلس الانتقالي الجنوبي أن إعلان الإدارة الذاتية خطوة لا بد منها، فالشعب في الجنوب عانى على مدى سنوات ولكن الحكومة الشرعية لم تقم بواجباتها تجاه هذا الشعب، بل لجأت إلى التصعيد العسكري وحاولت الزحف تجاه الجنوب لاحتلاله مرة أخرى، حسب تعبيره.
واتهم النود الحكومة الشرعية بأنها سعت للتصعيد السياسي بمحاولتها العودة كحكومة كاملة إلى عدن، و"ذلك يتنافى مع اتفاق الرياض الذي كان ينص على أن يعود فقط رئيس الوزراء".
والمقصود بالإدارة الذاتية -كما يوضح النود- أن المجلس الانتقالي الجنوبي سيتحمل كامل المسؤولية بغية رفع المعاناة عن الشعب لأن الحكومة الشرعية لم تستطع القيام بذلك.
يُذكر أن المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً عزز سيطرتَه على المرافق الحكومية بعدن، بعد إعلانه الإدارةَ الذاتية بمناطق سيطرتِه.
وهو ما اعتبرته الحكومة تمرداً على الشرعية وانقلاباً على اتفاق الرياض، وأكدت مسؤوليةَ قيادة المجلس بأبو ظبي عنه، ودعت التحالفَ السعودي الإماراتي لاتخاذ موقف منه.
رصدت حلقة الأحد من برنامج "ما وراء الخبر" (2020/4/26) دلالة إعلان المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا الإدارة الذاتية في جنوب اليمن، والأبعاد المحتملة.
قبل 4 ساعات خففت مجموعة من الدول إجراءاتها التي فرضتها من قبل لمواجهة جائحة كورونا، بينما مددت أخرى تدابيرها الاحترازية ضد الفيروس، في الوقت الذي ناهز فيه عدد المصابين حول العالم ثلاثة ملايين.
قبل 4 ساعات قال مصدر من الحكومة اليمنية للجزيرة إن الإمارات حاولت شراء ولاء ضباط ودربت مسلحين من أجل زعزعة الوضع في جزيرة سقطرى اليمنية، وتدبير انقلاب على السلطات هناك.
26/4/2020 م.
الساعة 07:27 هل تمتلك الدول العربية مقومات خوض مواجهة طويلة مع فيروس كورونا؟ وما مستوى وواقع الرعاية الصحية بكل بلد؟ وهل ستنجح الجهود الحالية في تحصين الملايين؟ التغطية التالية تعرض الواقع بالأرقام.
...

سجل تعليقك الأن على المقال