يمكنكم الآن مشاهدة جميع برامج الجزيرة والبث الحي مجانا على Sling TV.
فقط قوموا بتنزيل تطبيق الجزيرة على Sling وتسجيل الدخول للاستمرار بمتابعة برامجكم المفضلة من غير انقطاع.
زوروا الرابط أدناه الآن لتحميل التطبيق
www.
sling.
com/Arabic/Al_Jazeera
أثار وسم "خرافات فيروس كورونا" تفاعلا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث شارك من خلاله مغردون أبرز الأساطير المتداولة حول الوباء، وما يتعلق بأصله وطريقة انتشاره وسبل علاجه.
ومن أغرب الخرافات التي انتشرت على منصات التواصل خلال الفترة الماضية هي تفشي الفيروس عن طريق شبكة الجيل الخامس للاتصالات، ومن أبرز المروجين لهذه الإشاعة على منصات التواصل مفتي مصر السابق علي جمعة، كما برزت مخاوف من دفن الموتى بسبب كورونا بجوار المناطق السكنية.
ورصدت نشرة الثامنة "نشرتكم" (2020/4/11) تفاعل منظمة الصحة العالمية مع الإشاعات حول فيروس كورونا، وأبرز تغريدات الناشطين، وسلطت الضوء على التصريح التلفزيوني لمفتي مصر السابق علي جمعة، الذي قال فيه إن "الجيل الخامس من شبكات الاتصال قد يكون سببا يحتاج إلى تفكر الاتصالات والمواصلات، كل التليفونات الآن من الجيل الرابع، وحتى ندخل في الجيل الجديد العالم اضطر لإطلاق مئة ألف قمر صناعي، مما تسبب في خلل بالمجال الكهرومغناطيسي جعل البيئة الموجودة قابلة لانتشار هذه الفيروسات".
وردت منظمة الصحة العالمية على هذه الإشاعات عبر تغريدتين، حيث أوضحت في الأولى أن "شبكات الجيل الخامس للهواتف المحمولة لا تسهم في انتشار مرض #كوفيد_19.
لا تستطيع الفيروسات الانتقال عبر موجات الراديو أو شبكات الهواتف المحمولة.
مرض كوفيد-19 ينتشر في العديد من البلدان التي لا توجد فيها شبكات الجيل الخامس للهواتف المحمولة".
أما الأكاديمية أماني الفايفي، فقدمت توضيحات علمية تدحض إشاعة تفشي الوباء عبر شبكات الاتصال قائلة "لا يمكن علميا أن تكون هناك علاقة بين شبكات الجيل الخامس وانتشار فيروس كورونا؛ لأن الجيل الخامس فقط يغطي ترددات موجية راديوية أعلى من نظيره السابق (المرحلة الأولية ترددها أقل من 6 غيغا هرتز) توفر نطاقات أكبر وأداء أسرع قد يصل لعشرة أضعاف الشبكات الحالية".
من جانبه، وصف المغرد جيمس مكغين ناشري هذه الإشاعة بالغباء، وقال "أي شخص يعتقد أن فيروس كورونا له أي علاقة بشبكة الجيل الخامس فهو غبي.
.
شبكة الجيل الخامس متوفرة في خمس دول حول العالم فقط، في حين ينتشر فيروس كورونا في كل الدول تقريبًا.
شخص ما قال لي إنه سمع أن كورونا جاء من فيروسات أجهزة الكمبيوتر في أميركا".
أما في التغريدة الثانية، فنوهت منظمة الصحة العالمية إلى أنه "باستثناء حالات الحمى النزفية مثل إيبولا وماربورغ والكوليرا، فإن الجثث ليست معدية بشكل عام".
ودعا الصحفي هاني حتحوت الإعلام والسلطات إلى تحمل مسؤولياتها، وقال "في وسط مشاهد التضحية والترابط والتوحد ضد عدو واحد، تظهر مشاهد يسببها الجهل وغياب الوعي زي التجمهر لمنع دفن المتوفين بفيروس كورونا.
مهمة جدًا التوعية ثم التوعية من المتخصصين والإعلام، مع التصدي بحزم من المسؤولين".
كما غرد الناشط هشام كمال، متسائلا بشكل ساخر: "يعني أهالي القرية اللي في الدقهلية رافضين دفن الدكتورة المتوفاة بكورونا عشان خايفين من العدوى، بس عادي أنهم كلهم يتجمعوا قدام البيت عندها وفي مسافات قريبة.
.
كده مش هتعدوا بعض يعني؟"
أثار وسم "خرافات فيروس كورونا" تفاعلا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث شارك من خلاله مغردون أبرز الأساطير المتداولة حول الوباء، وما يتعلق بأصله وطريقة انتشاره وسبل علاجه.
ومن أغرب الخرافات التي انتشرت على منصات التواصل خلال الفترة الماضية هي تفشي الفيروس عن طريق شبكة الجيل الخامس للاتصالات، ومن أبرز المروجين لهذه الإشاعة على منصات التواصل مفتي مصر السابق علي جمعة، كما برزت مخاوف من دفن الموتى بسبب كورونا بجوار المناطق السكنية.
ورصدت نشرة الثامنة "نشرتكم" (2020/4/11) تفاعل منظمة الصحة العالمية مع الإشاعات حول فيروس كورونا، وأبرز تغريدات الناشطين، وسلطت الضوء على التصريح التلفزيوني لمفتي مصر السابق علي جمعة، الذي قال فيه إن "الجيل الخامس من شبكات الاتصال قد يكون سببا يحتاج إلى تفكر الاتصالات والمواصلات، كل التليفونات الآن من الجيل الرابع، وحتى ندخل في الجيل الجديد العالم اضطر لإطلاق مئة ألف قمر صناعي، مما تسبب في خلل بالمجال الكهرومغناطيسي جعل البيئة الموجودة قابلة لانتشار هذه الفيروسات".
وردت منظمة الصحة العالمية على هذه الإشاعات عبر تغريدتين، حيث أوضحت في الأولى أن "شبكات الجيل الخامس للهواتف المحمولة لا تسهم في انتشار مرض #كوفيد_19.
لا تستطيع الفيروسات الانتقال عبر موجات الراديو أو شبكات الهواتف المحمولة.
مرض كوفيد-19 ينتشر في العديد من البلدان التي لا توجد فيها شبكات الجيل الخامس للهواتف المحمولة".
أما الأكاديمية أماني الفايفي، فقدمت توضيحات علمية تدحض إشاعة تفشي الوباء عبر شبكات الاتصال قائلة "لا يمكن علميا أن تكون هناك علاقة بين شبكات الجيل الخامس وانتشار فيروس كورونا؛ لأن الجيل الخامس فقط يغطي ترددات موجية راديوية أعلى من نظيره السابق (المرحلة الأولية ترددها أقل من 6 غيغا هرتز) توفر نطاقات أكبر وأداء أسرع قد يصل لعشرة أضعاف الشبكات الحالية".
من جانبه، وصف المغرد جيمس مكغين ناشري هذه الإشاعة بالغباء، وقال "أي شخص يعتقد أن فيروس كورونا له أي علاقة بشبكة الجيل الخامس فهو غبي.
.
شبكة الجيل الخامس متوفرة في خمس دول حول العالم فقط، في حين ينتشر فيروس كورونا في كل الدول تقريبًا.
شخص ما قال لي إنه سمع أن كورونا جاء من فيروسات أجهزة الكمبيوتر في أميركا".
أما في التغريدة الثانية، فنوهت منظمة الصحة العالمية إلى أنه "باستثناء حالات الحمى النزفية مثل إيبولا وماربورغ والكوليرا، فإن الجثث ليست معدية بشكل عام".
ودعا الصحفي هاني حتحوت الإعلام والسلطات إلى تحمل مسؤولياتها، وقال "في وسط مشاهد التضحية والترابط والتوحد ضد عدو واحد، تظهر مشاهد يسببها الجهل وغياب الوعي زي التجمهر لمنع دفن المتوفين بفيروس كورونا.
مهمة جدًا التوعية ثم التوعية من المتخصصين والإعلام، مع التصدي بحزم من المسؤولين".
كما غرد الناشط هشام كمال، متسائلا بشكل ساخر: "يعني أهالي القرية اللي في الدقهلية رافضين دفن الدكتورة المتوفاة بكورونا عشان خايفين من العدوى، بس عادي أنهم كلهم يتجمعوا قدام البيت عندها وفي مسافات قريبة.
.
كده مش هتعدوا بعض يعني؟"
رصدت نشرة الثامنة "نشرتكم" (2020/4/11) التفاعلات الواسعة مع وسم "خرافات فيروس كورونا"، الذي كشف من خلاله المغردون عن الأساطير المتداولة حول أصل الجائحة وطريقة انتشارها.
قبل دقيقتين
كشفت صحيفة نيويورك تايمز عن خلافات داخل الإدارة الأميركية أخّرت التعاطي مع فيروس كورونا المستجد لأسابيع، بينما أوضحت مصادر أن الرئيس ترامب بات يتعامل مع اللقاء بالصحفيين كمتنفس يومي.
قبل 4 ساعات
باتت الولايات المتحدة الأميركية البلد الأشد تضررا في العالم من وباء كورونا من حيث تعداد الإصابات والوفيات، بينما يواصل المرض انتشاره بما يفوق قدرة الأنظمة الصحية في دول عديدة.
قبل ساعتين
جائحة كورونا (كوفيد-19) -التي اجتاحت العالم واخترقت الحدود والفئات والطبقات- من الوقائع التي ستسجل إلى جانب وقائع أخرى عرفها القرن العشرون من قبيل الحربين العالميتين، وكذا الأزمة الاقتصادية لسنة 1929.
...
346
0