لم يترك فيروس كورونا (كوفيد-19) مكانا إلا وانتشر فيه كالنار في الهشيم، أرضا وبحرا وجوا، استطاع أن يشل قطاعات مهمة لدول عرفت بإمكاناتها الضخمة التي لا يوقفها شيء.
في تقريرنا هذا سنذهب حيث اعتقد كثيرون أن الفيروس لن يقترب منهم ما داموا في عرض البحر، فالسفينة السياحية أو حاملة الطائرات الحربية كان يُعتقد أنها المكان الآمن في زمن كورونا، إلا أن الحقيقة لم تكن كذلك.
نستعرض عددا من السفن السياحية التي عانت الأمرين بسبب هجوم كورونا عليها، بالإضافة إلى حاملات طائرات حربية ظن قادتها أنهم أبعد ما يكون عن إصابتهم بالعدوى.
سفينة دايموند برنسيس
سفينة مس برايمر
سفينة سيلفر شادو
سفينة سيلفر إكسبلورر
حاملة الطائرات الأميركية ثيودور روزفلت
حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول
...
281
0